مدخل..........
وما الحياة إلا كمن يوشوش الجنين الميت في رحم الورقة
تلك هي الذكريات...!!!
ذكريات طفولتي معها مع تلك الطفلة التي جعلتني أغدو طفلا" في ريعان الرجولة..!!!
ذكريات تجعل الإنسان ينمو بجذوره من الأرض التاسعة ليعانق ظلال السماء السابعة..
فتنهمر الأرواح مطرا" لتحي ذكرى بالأمس حكيت..
مخرج
ويجول القلم ليخط ما تبقى من ذكريات الـــــ ـروح
خالية من رياء الــــــــــ ـواقع...!!!
سيدي النـــــــــــــــــاي
دعني أصفك بالتالي
يا فاضل المد المزخرف للحرف
وربِ النون تنهال كما الودق سريعا"
لك مني كل التقدير
كنت هنا ورحلت
أنثى ملائكية ( أنثى ملطخة بالعــــــــــفة....!!! ))))