لازلتُ اذكرُ ارجوحتي ِ
وكاننيِ طفله َ تاخذنيِ
الذكريآآتٌ كثيراً
اقف على باب نافذتيِ
آه من اياماً مضت عنيِ
ارجوحتيِ ...
تذكرني ِبخربشاتي ..اسراريِ...قصصيِ..حكايات جدتيِ ...
لعبتي واشياء كثيره كانت ليِ وحديِ
’’المراجيِح وحدها تترجم طفولتي َ* ‘‘
تقول اميِ
كنتي تعشقي المراجيحَ
هل سآتعود ايامكٍ يآآآ أرجوحة
أم ان أرجوحتي قد اقتلعتها ريآآح الماضيِ
فتسقطت اورق الذكريات على قلبيِ و تدحرج إلى مُخيلتي .