لحظة دفى
حروفك مجموعة أوسمة
و قوافل من المشاعر الصادقة
حضورك وسام فخر يشرفني
لاعدمتك اميرة الشجون
كم اسعدني مرورك واعجاابك
بما دونته من كلمااات نالت على رضاك
تطايرت اوراقي
وانسكب حبري
تبعثرت كلماتي
أمام سجايا ثنائك
من أين أبدا
هل أشكر ثنائك
الذي أثقل كاهلي .. ورفع قلمي
أم أفخر بان يزور كلماتي
من حمل مثلك هذه الشفافية
ليفهم مصوغات حروفي قبل كلماتي
الروعة تجلت فيهما معاً
وانتى صاحبها
متمنياً ألا تنحرم حروفي
من زيارات صاحب فكراً مثلك
أي شرف
نالتهُ حروفي وهي تعانق
قلم النثر الممتلئ عذوبةً ولحنا
ورد من الجوري
اْمتنان بحجم السماء
كوني بخير
الناي