فيْ غيآبك ’.. ممْتلَيْ صَدْريْ شوُق و وَلهْ , وَمآبقىَ لي غير هَذيْ الأسْئلَهْ : " مِن يضمْك ؟! مِن يغنيْ لك أغآنيْ العشَق وَيختمِهآ بَـ أحبك ؟!