ذات شوق ... قال لي : انني طفل ضائع في الزحام ان لم اسكن ضلوعك يا ريم .. ابتسم ... وغادر من شباك غرفته ... تك ... تك ... تك بهدوء صاحب وجع ،،، ( لم نكن نعلم انها اللحضة الاخيرة التي ستجمعنا حتى هذه اللحضة )