كم اهفو لرؤيته.... و تفيض روحى بالحنين فاجدنى مدفوع نحو شرفته علني افوز برؤيته علني اطاالع وجهه ياليتنى نجوم ليله لاستريح لصبحته فى ليالى سهره... . .