تمعّنت بزمانٍ فيه هالعالم جَبر يقْفون وَلا به للعيون الجافية عذرٍ وَلا تبرير بكَت عين السوالف والحقيقة صدرها مطعون خذاها الزيف واخفاها وراح ابْها مَراح الطير