. . . سولفوا تكفون لا عاد تسكتون قـبل لا أهـوجـس وياتيني بــلآي السكات يزود طعــوني طعــون وتنكسر لا جـا على رآسي عصــآي سولفوا لو ما بغيتـوا اتسولفون قبل لا أقعد في الحزن رآيح وجآي ,