لا تختـلــف "الطـفـرة" و "الطفـران" هنـا عنـكم كثيــرا..
أتعــرف أخــي مـا يحــز بالنفــس..
عندمــا تــرى "الطفـرانـين" فــي دول تمــلك ذهبــا أسـود..كـثيرا ما يرتفع سعــره خـاصـة هـذه الأيــام؟
فيــا تــرى أين تذهــب أربــاح ذهــبنا الذي استخــرج من أرضنـا التي نعيش عليهــا؟
بنــى تحتـــية تشتكـــي..وشــوارع محـفــورة للتعديل الذي ليس له نهـاية..
ومـواطنـيـــن "طفــرانيــن" أمـا برواتـب ضئيلــة أو مقسمــة قبل موعدهــا لديــون آخـر الشهــر وأقســاط البيــت والسيــارة والأثاث..
أو أن يكون "طفــران" و "عــاطــل" وهنــا يمكننــا أن تخــيل الحــــال..
اللـــه المـستعـــان..
هنــاك الكثــيـر ممــا لــم أبـــح بــه... فالبــوح قـد يأخذنــا إلى مكـان لا تشـرق فيـه الشمــس..
إنتـــر.... لا تخـشـى..سنسميــك أســـير الكـلمــة..ونصـيــر الطفـرانــــين.. فنحـن العـرب لا نجـيد إلا رفـع
الشعـارات..
دمتـم بـود
فجـر المحـبة