أنــــاإفتقدتك وكثيرا . . . فمــاذا عنك ؟
لقد إفتقدك عالمـــي الصغير الذي ليس به إلا أشيائي التي
إعتادت عليك ..
أصبحت احن إليك بشكل جنوني لاإرادي . . .
فرغم وجـــود الكل إلا إنــــي لاأقتنع . . . أشعربفقدك الأليم
لدرجة تعتصر قلبي ألماً . . .
أنا أفتقدك وأفتقدك وأفتقدك ولكــــن ماذا عنك هل تفتقدنــــي
بعد أن أفقدتني إياك الظروف ! ! !