قلّبت القصيده من أولها لاخرها ... غصتُ ببطون معانيها ... لوحه جماليه ثُلاثية الأبعاد ... فكان لنا الشرف أن يقدمّها لنا صاحبها , ويثرها لنا بهذه الصفحه... أخي / راضي الدليمي صح لسانك والله يعطيك العافيه ... إحترامي ..