/
كنت اتجوّل بشوارع مدينة الود
قد أجد رائحة مطر ولن أخيله لاانني تعودت المعيشة على المياه الجوفيه
الى ان تنفذ \
فلسفه بلا فلكـ
أعتقد أنه حينما
تقرأ الغلط بطريقة غلط يطلع صح
وحينما تقرا الصح بطريقه صح يطلع صح
بينما حينما تقرا الغلط بطريقة صح يطلع غلط
وحينما تقرا الصح بطريقة غلط يطلع غلط
عدّة إحتمالات تختلف بإختلاف المضمون وبإختلاف القراءه
لاختلاف القراءة احتمالين ولإختلاف المضمون احتمالين مجموعهم أربعه
يندرج تحت ماسبق قراءة معاني مايفعله الاخرون
وراينا بالاخرون
وحبنا وكرهنا
كل شيء بالحياة هو اما صح أو خطا (فولت أو ترو)
غالبا الاغلبية يقول انا افقه حكمي بفلان او فلان
اعلم انه هكذا او ان نيته تلك
وحينما تود توضيح نقاط له يقول هذه فطرة بي او مبدأ او يحاول اقناعك
الاغلبيه يقول انا على صواب أي بلغتنا هنا بفلسفتي هههه (صح)
والاغلبيه يراى الاغلبيه لايفقهون أي بلغتنا هنا بفلسفتي (خطأ)
وللتذكير فقط لاأقصد شيئا آخر
كان ولازال أبسط سؤال لدينا بالامتحانات هو (صح وخطأ)
وبالمرتبة الاخرى (الاختيارات) ونكره سؤال (علّلْ - إذكر السبب)
بينما حينما كبرنا بالجامعات ومرت بنا اسئلة كلها خيارات تعتمد على التحليل
تغيرت نظرتنا للخيارات وجدناها مشوشة مبعثرة متشابهه الا حد ما
أهكذا ننظر للبشر
قد يكون او هكذا أظن لو نعلم لعلمنا كيف نختار (الاصدقاء والاحبّه)
لا
فقط نعلم كيف نتشكى فنحن على ماأعتقد أمة الشكوى
وعجبي لمن يردد (الشكوى لغير الله مذله) لشاكٍ له
وتجدة شاكي لشخص آخر
هذا كلة وهي خياران فقط (صائب وخاطئ)
كيف لو كان هناك بالدنيا إحتمال ثالث لااقصد خطا بشدة او صح بشدة
بل احتمال جديد سيكون الاختبار أصعب
ولاتسألوني عن ماهذيت به أعلاه
لاني أتساءل واكتب حتى انتهيت
فلسفهـ وقد تكون الفلسفة أقرب للجنون لذا ....................................... لاتعليق