الغلا لك
انهُ الشوق
والوجد
والحنين
والبكاء
والكبرياء
لتلك الزواية من الطفوله
تاْتيك بما تريد وكان العالم يلتف حولك
كما يلتف قلبي بها ولا يرغب باحداً الاقتراب
منه حتى يكاد نبضها إن يفارقه
خشيه إن يقتلهُ حبي لها
الغلا لك
وقفت حروفي عاجزة
إن تكتب كلمة واحداه
امام هذا النزف من الاحاسيس
الجياشة والجميله
فوق سطوري فوقفت خجلة
لا ترتل الا كلمات الشكر
لهذا الحضور الانيق
كوني بخير
الناي