ليش العجوز تشتاق لغنمها ..
وتملك مفاتيح ابواب السعاده !!~
!
في بداياتي كنت اخاوي عجايز بحكم الاقامه الجبريهَ!
ومصيري التائه و المتشعب بين الشعوب
فرض علي وسائل لااحلم فيها يوما .. ولا فكرت فيها ..
تعتبر ترفيه وما ادراك ماهو شبك الغنم غبار ومصارعه معها
وممنوع احد يقترب منها والا تلعن خيرنا شله العجز ..
كنت كالمتفرجه اتابع لاجل اقطع من اوراق الايام ليكتملن لشهور ..
ومافي شي غير الافاعي والعقارب .
من كثر الطفش كنت اسال الخبيرات ودي اشوف عقرب عالطبيعه ..
وياليتني مافكرت مع انها سنين مرت للحين اتذكر اشكالها اوف قمه التقزز ..
والجو حار وسموم لكن كانت ايام راحت من عمري ماتحسفت عليها ولا تذكرتها لابخير ولابشر .
سقطت سهوا لاتهمني .... لم احس انني كنت هي يوما .
. والي يتعب اكثر طريق الذهاب والعوده بسياره خمسه را كب والركاب عشره ...
انواع الوجع والمطبات تكسر فقرات الظهر الي بقي اربع فقرات سليمه..
لي عوده