آخت سديم الوقت
آول شيء عندنا هالشيء جد صاير وموجود إلى الأن
أحس بأنني انتفض من الفرحة بزيارته وسؤاله عني ، وأبدأ طوال الليل أتكلم عن أخي أمام زوجي ، وأتكلم عن حنان أخي وطيبته ( نوع من الفخر والاستعداد لأي طلق ناري من الزوج فلا بد من الكيد البسيط ) ..
لو يرن الجوال برقمك ، أختك تبدأ تحكي معك بصوت عالي ، ليسمع زوجها و( حمولتها ) أن لها أخ حبيب عضيد يسأل عنها ، وأسد يقف بجوارها يتفقدها بين الحين والحين ، فرحة ، فخورة بك ... ولسان حالها يقول : أنت لي ملاذ لو ساءت الأحوال يا أخي ..
جد مواضيعك روعه وكل يوم تحلى عن الثاني ...
اهنيك وربي ع الطرح المميز ودوم نشوفك كذا واحلى بعد ..
تحياتي لك
اخوك : يـآسر