اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبيــــرالــــورد لم اكن الا تلك الانثى.. : طرقت باب الاحزان مسيرة احزاني عشتها بكل اقدارها.. لم استطع تحملها ضاقت عندما كثرت لذلك جعلت لها موازين متعادله اريد محاربتها.. اريدطردها من حياتي لذلك وجدت من يحميني منها.. مشاعري.. لها رونقها الخاص الذي يلازمها تركت لها الحرية في الاختيار ان ابادر في طيها ونسيانها.. جمعتها في جدار احزاني ورسمتها بأحلى الصوره التي انا اريد تقبلها.. جلست على ذلك الكرسي انظار بعيناني طلت السماء الزراق ونثرت كل متاهاتي هناك لعلي اريح ماثقل على ذاتي صار وقت الغروب.{ رحلة الى عالمي الخاص.. وهو ما يسعد قلبي ويفرح ذاتي اعيش معه ارجوانيات بالون البرتقالي اسعد به دوما اتراقص بجنون عند ذكره وتخيله.. اتنغام بحروفي.. اتنغى بها... واجلس وحيده لكن اعيش تلك القصه بسعاده يكفى انى تركت كرسي احزاني.. وتجملت بحب صافي يريح امالي وانفاسي.. لذلك بنيت نفسي على روحك العطره لأني لك.. : أمضى وحدى الى مكانى حيث اغزل..و جعى.... كل الكلماات التى تداولناها معا....لا تجدى كانت رذاذ يتسااقط.... فى الامسياات و انا فى مكاان لا يعرفه احد.... عبير الورد مخملية المشاعر نرجسية الأحاسيس المبدعة عبيــــ الـــورد ـــــــر رحلة إنتقالية من الماضي المؤلم التعيس إلى حيث الصفاء والنقاء وراحة البال في الحاضر الذي يعتبر أولى عتبات المستقبل السعيد ولا عجب في ذلك !! طالما تغلبنا على قلوبنا واستخدمنا عقولنا لنوازن به أمورنا علمنا بأنه يتفتح الورد وينشر عبيره صباحاً ولكن وردك ِ صباح مساء ينشر عبيره فواحا كلمة رائعة قليلة في حق هذه الكلمات التي أبحرت بنا في عباب البحر حيث الدرر وكلمة شكر لإمتاعنا لا تفيك ِ أبسط حقوقك ِ علينا دمت ِ بخير ٍ ودام عبيرك ِ فواحاً ننتشيه كلما مررنا ببساتينك ِ الزاكيه لحسن حظي كنت ثاني من صافح هذا الجمال فتقبلي تواجدي المتواضع وتقبلي ذروة إعجابي بهذا العطر الأخاذ ولكِ تحيتي وجل تقديري .