سبقني القلم في الاعتذار وسأسبقه في الكبرياء وستكون هذه المشاركه بإذن الله هي الأخيره أختي آخرة العنقود وحقك علينا شموخي راس مالي في زمان الجرح الا ماأقسى الجراح وطعنة المحبوب