قام الظابط وكب المويه على وجه ريما وقامت مذعورة من اي صار وفجئه رمت روحه على الظابط تخيلته انهو جواد العلي وطلبت منه التوقيع على شنطتها البيضاء وطبعا الظابط انحرج وقال