سُؤَاَلَ يَدُوَرَ فَيِ مُخَيِلَتَيَ يَاَتَرَىَ هَلَ سِعَرُ الَذَرَةَ بِخَمَسّةِ رِيَاَلاَتَ أمَ زِيَاَدَةَ
لإنَهُ يَتَبَاَهَاَ بَإنَهُاَ ( أطَيَبَوُاَ ذَرَةً مَسَلًوُقَةَ فَيَ الَعَاَلَمَ ) وأعَتَقِدُ بَإنَهُ
مِثَلُ المَثَلَ الَذَيَ يَقَوُلَ ( كَذَبَ وَصَدَقُ كِذَبَتَهُ ) لَيَتَنَيِ أعَرِفُوَاَ مَكَاَنهَ
لِكَيَ أُجَرِبُ تِلَكَ ( الَذُرَةَ ) وأكَشِفَوَاَ كِذَبَتَهُ وَكَأنَنَيَ أشَاَهِدوُاَ يَدَاَهَ
لَوُنَهَاَ ( أشّهَبَ ) وَلاَ أحَدَاً مِنَاَ سَوُفَ يَشَتَرَيَ مِنهُ ذَلَكِ ( الأشَهَبُ الأغَبَرَ )
عَلَىَ قُوُلَتَ الاُسَتَاَذَةَ ( مُذَهِلَةَ ) وَأنَاَ مِنَ هَذَاَ الَمَكَاَنُ اُوُجَهَ لَهَأ الَتَحَيَةَ
مُشَرِفَتُنَاَ الَمُتَألِقَةَ ( جُوُدَيَ ) أكَاَدُ أنَفَجّيَرُوُاَ مِنَ الَضَحِكَ الَمُفَرَطَ بِسَبَبَ
تِلَكَ الَصَوُرَ الَمُضَحِكَهَ وَأرَجُوَاَ مِنَكِ أنَ لاَ تَتَأَخَرَيَ عَلَيِنَاَ بِجَدِيِدُكِ
دُمَتِ بِحّفَظُ الَرَحَمَنَ وُرِعَاَيَتِهَ