السّلآَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الله وَ بَرَكَآتُه
حَقِيْقَه أَعْجَبَتِيْنِيْ بِسَرْدِكّ لِلْمَوقِف هَذَآ آوَّلاً
ثَآنِيْاً / ظَآهِرَة الكِتَآبَه عَلَى السَّيَآرَآَت سَوَآءً آرْقَآمْ جَوَّآلآَت/ إِيْمِيـل / آبْيَآتْ شعِر /
وفلاَنْ وفلاَنَه كِنْت أَشُوْفهَآ قَبِل لَكِنْ الآَنْ وَ بِكَثْرَه !
مَ / أَدْرِيْ وِشْ المَقْصَد هَلْ هُو لَفْت إِنْتِبَآه ؟
أَمْ هِوَآيَـه مُتَدَآوِلَه بَيْنَ الشّبَآب
لآ أَرَى لَهآ أَيّ تَفسِيْر بالعَكْس جَهِلْ وَ مَظْهِرْ غَيْر حَضَآرِي
وِجْهَةْ نظَرْ وهِيَ الأُوْلَى اللّتِي جَمَعْتنِيْ بكِ
غَآلِيَتِي!