إِمْتلأَ جَسديْ هَذآ اليومَ برداً
ومنذُ الفَجرْ أَحآولْ أَنْ أَدفئْ ’ لو قليلاً
مَبتورٌ النومْ ، ومَبتورٌ الدفئْ
كسرَ نآفِذتي رِيآحُ الحَنينْ
وَمقبضَ بآبٍ هَربْ حينْ وجدَ خطوآتي قَآدمةٌ إليهْ
كنتُ أَودُ الخروجْ منْ تِلكَ العَتمهْ
عَلني أُحضرْ مآ أُدفئْ بهِ شُحوبَ صدري
`•.•`
رَبِ أَعطني خيرَ مآ في هذآ اليومْ