ثمة شئ ما يستوطن الفنـــــاء
الذي يحاصرني بساحته الفاااااارغة ..
يملأ حقائبي بأشباح الخوووف ..
يكتز ربيعي بجفاف متهشم ...
يصفعني بحرارته الملتهبـــــة ,,,
في دوحة الوفاء ..
تغرد الاطيار..
بلحنها السحري ...
وبصوووت
/ النــــــــــــــــــــــاي / الشجي ..
تعزف حروووفاً على صفحتي ,,,
ارتويتُ من عذوبتها ,,,
وسكبتُ الحانها بداخـــــلي ....