شآعرْ الوِّد / غآزِيْ الرّويلِي مَسَآئَك عَآمِرْ بِـ/ البَسْمَه الحِلْوَه تَشَرَّفْت بِكَ آخاً وَ شَآعِرْاً يَحِقّ لَه الوقُوف تَبْجِيلاً ! أسْعَدتَنِيْ بِرَدّكَ وَرَبّي .. سَـ/ آنتظِرُ إطْلالتُكَ المَلَكِيّه فِيْ كُلّ حِيْن ورُودَ الكَوْن ! :.