_ أرتويت
عندما شربت من عنجهيتها حتي أختنقت وأقول هل من مزيد فحبهاً بحراً لجاج يزيدني عطشاً.. فتحت أبوابي لها علي مصرعيها وأحلامي كانت حُبلى بالاماني والامنيات ..أشعلتُ لها فوانيسي بزيتاً من دمي حتي أحزاني علمتها كيف الابتسام ..!
ولاجلها ...دفنت امواتي بصمت .. وطرت من دون أجنحه .. ومشيت فوق الماء
هي لم تطلب ولكن أنا كنت من المسرفين ...
حبيتي
لازال عالق في رموشك صوري البائسة وابتسامي المصطنعه وضحكاتي الباكية
حبك نهشني حتي النخاع
اعياني وجهي المتعب فلم يجد أنعم من خديك ليستريح
لينام ليرقد بسلام .. فلا تشويه باظفارك التركواز كما شوهتي الحجرة الرابعه من القلب
بصدودك المجنون ..!
يأأميرة العنجهية ..!!