أختنقِْ . . ! وِ مِنِْ كثرِْ صَدمَاتِي وِ ذهُوِلِي [ِ ضَاقتْ بِي الدنيَا ]ِ ، بمَا وِسَعتْ وِ فِي كلِْ يُوِمِْ تضِيقِْ أكثرِْ رِحمَاكْ يا رِبي . . !