ومر يومآن و نآيف لم يتصل . !
وفرح تنتظر بـ حرآرة جمر
في حين ملآك وشهد قد أستعدتآ للدخول للمدرسه , !
وأم محمد لآ زآلت تعآني من عذآب الضمير فـ تذهب كل مسآء خلف زوآيآ غرفة فرح وتستمع لـ حزنهآ بـ صمت لآ قوة لهآ في الموآجهه . !
أمآ فرح فقد كآنت تنزوي بـ آحزآنهآ بين الزوآيآ الأربع ، يأخذهآ التفكير إلى ريح الريآض
يآترىآ لمآذآ لم يتصل نآيف , ؟
مآّذآ هنآك ؟
مآذآ حصل ؟
آآآآآآآآه يآقلبي على سؤآل لآ أجآبة له , !
وآآآآآآآآآآآآه أكبر تحطم حلمي و تأخذني إلى الهآوية . !