رفيق الجَرح ( شَحڪي لڪ ! ) .!؟ تَرى مَليت هَـ الڪتمآن ،.. . . . دّخيلڪ لآ تهَيضني ، وُ خل الهَم فِ قبوُره ! أنا مَاودي الصّوُره ، أعَلقهآ عَلى الجدرآن . . . أنا ودّي بهآلجدرَان ، أعَلقها عَلى الصوره !