[في صمتها حكاية]

هذي ليست قضيه اسبوع اخ خياااال

هذي قضية سنه ولا نستطيع ان نوفيها

هم ليس ناقمون او مرضى

هم بعيدووووووووووووون عن الايمان

غفلت قلوبهم فغفلوا ان الله يرى

ماتت قلوبهم ومات احساسهم انهم ميتون ومحاسبون

ماذا ترجو من اشخاص ماتت كل المشاعر في جوارحهم

قال الله تعالى: ﴿وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً﴾( ).

ففي الصحيحين من حديث عبد الله بن عمر و عائشة رضي الله عنهم قالوا: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه))


قال صلى الله عليه وسلم: ((ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره))

فقال صلى الله عليه وسلم: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره))

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه))

: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن , قيل: من يا رسول الله؟ قال: الذي لا يأمن جاره بوائقه))


هذا فقد اخي في حق الجاااار والآيات والاحاديث كثيره وكلها تدل على عدم الايمان ......................

ولو تحدثنا على حق المسلم لم اكتفيت بعشرات من الصفحات....................


عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلِّم عليه , وإذا دعاك فأجبه , وإذا استنصحك فانصح له , وإذا عطس فحَمِد الله فشمِّته , وإذا مرض فعُدْه , وإذا مات فاتبعه))

، قال تعالى:﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً﴾

فللمؤمن يا عباد الله عند الله تعالى حرمة عظيمة وقد بين ذلك صلى الله عليه وسلم بياناً شافياً فكان مما يخطب به في المجامع العظيمة: ((إن أموالكم ودماءكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا))

وفي صحيح مسـلم قال صلى الله عليه وسلم: ((كل المسلم علـى المسلم حرام: دمه وماله وعرضه))


هذا اخي غير القضايا الاخرى

هنااااااااا السبب بعدنا عن الكتاب والسنه والتحلي بالاسلام الظاهر وترك الخفايا

فوالله لو اخذنا بباطن الاسلام قبل ظاهره لكان حالنا افضل

انت طرحت قضيه تحمل في حناياهاا مليون قضيه اخ خياااال

لا استطيع ان نحللها كلا على حداه فهي متشابكه ومتعاركه بعضهاا مع بعض

فهناك قضيت جار ومسلم وسرقه وزنا والتعدي على حقوق الغير وظلم وحسد وغيرهااا

يكفي ان مسكت بزمام قضيتين ولي عوده باذن المولى

يجزيك الله كل خير ويسدد خطاك