اقتباس ولكن ما يندر وجوده في عالمنا الحاضر أو أشبه ما يكون معدوماً إن لم أبالغ فهو الحب العذري والإشتياق الطاهر النقي والذي لا يشوبه شهوة أو طمع أياً كان نوعه وهذا النوع مصدره القلب والوجدان والأحاسيس والمشاعر الصادقة ...... ( مجرد وجهة نظر متواضعة ) يسعد مساءك عازف وجه نظر علي الراس والعين .. لكن االا تري انك كتبتها بنفسك ... نادر .. لاهنت مشاركه اعتز بها وحضوره اتشرف ان اكوون اول من يصافحهً .. ودي ..