ذاك القلب الذي أحمله بين يداي ينتظرك بشوق ولهفة ينتظر أن يعانق قلبك بحرارة أن تعود له لتكون السكن الدافىء لتكون القلب الحنون الذي ينتشله من الضياع فلا تتأخر عليه وأجب نداء قلبي