,’ توديع الأحباب مثل الموت له سكرة أدمى جروحي وشقّ الصدر منيّا . . . قل غيرها منت لا مجبر ولا مكره لا صار ماهي غلا ما أبي لك حميّا . . . مصير الأحزان تنساني وتفتكرة ما كل الأيام بيض وسمحة محيّا ,’