ومهما قدمت لك ِ لن أوفيك ِ أبسط حقوقكِ علي جرّاء هذه الحفاوة الأخوية من متابعة ٍ وأسبقية ٍ بالردود والتي منبعها طيب قلبك ِ ونقاء سريرتك ِ وهذا ليس بالجديد ولا بالغريب عليك ِ دائماً ما تخجلين تواضعي عند حضورك ِ المبهر ومعطياتك ِ الفذة بالردود العطرة
الغالية المبدعة والمتمردة على الإبداع
ملكـــ الخواطـــر ـــة
إهداءٌ محله القلب يعجز اللسان عن شكرك ِ ويتوارى القلم خجلاً أمام كرمك ِ وجمال إهداءاتك ِ ومعطياتك ِ الجمة
لكِ الشكر والعرفان على عطر تواجدك ِ وعلى إهدائك ِ الغالي وسخاء إطرائك ِ الذي اتمنى أن أصل إلى مستواه لا عدمتك ِ ولا حرمني الله جمال تواصلك
وتقبلي تحيتي مغلفة بأصدق الود والإحترام .