هامت بي الدنيا وضاقـت فـي عيونـي الأمكنـه وين الفرح غايب وضايـع فـي متاهـات الحنيـن ليـت السعـاده تقتـرب منـي وتصبـح ممكنـه ليت الحزن ما عانق جروحـي ولا لحظـه يبيـن