قبل عدة سنوات في أثناء حرب جيش الشمال الافغاني ضد حركة طالبان في أفغانستان
وكلنا نعلم ان جيش الشمال هم ( شيعه) ونعلم أيضاً
أن امريكا مدت الجيش الشمالي بافغناستان بالسلاح والعتاد وذلك بمساعدتتهم بالقضاء علي حركة طالبان
كنت في احد محلات المفروشات والتي أشتهر الافغان في البيع فيها جاء أحد الافغان للمحل يهرول تارة ويركض تارة آخرى من الطرف الاخر للشارع ودخل المحل والفرح علي وجهه واذا به مبشراً بنجاح غارة عسكرية قضت علي العديد من حركة طالبان ( السُنة) ..
فاكتشفت فيما بعد من احد الافغان السُنة في المحلات المجاورة لهم أن أصحاب هذا المحل هم من الشيعة ومن طائفة معروفه بحقدها الشديد علي اهل السنة ..!
وهذا تأييد لكلام أخي الكريم اخو هدلا
ومايدرينا أن اغلب اليميين في السعودية ينتمون للحوثيين وقد يجندونهم هنا بالسر بنشر أمور ضارة كبيع العطور ومالي ذلك ..
الحذر مطلوب والحرص أفضل من التخوين .
فلنكن حريصين من كل المقيمين اليمنين في هذه البلاد
وكما نوهت لا نٌخونهم بل نتحرص منهم وهذا من راجحة العقل وحسن التصرف والكياسة
فنحن في هذا الوقت أصبح يحيط بنا عداء من كل جهة وأن لم نكن حريصين .. نكون أغبياء للأسف
وأنا شخصيا لآاحب ان اكون غبياً وسوف اكون حريصاً منهم