كـَ عادتي.. أحاول مراراً رسم مدىً آخر للحياة بـِ جنوني، و أنتزع أشواكاً علقت [عمداً] , -دون قصد- على أناملي لأكتفي بـِ ابتسامةٍ تشرع النور عن نوافذ أظلمت أمكنتها و حالت إلى التعفن زواياها... (وَ . . . . يبقى الأمل محيطاً بي) .