وتغـــفو علـــى سحر صوتـــه وتفيق ...
وتدب النشـــوة فــــي أرجائها لتأثيره
ويســـري على مُخيلتها ماكان من حديثه لها
بأنه سَــيُسكنهـــا قصراً تحفه جنائن الورووود
وسيجعل حولــــه حُراساً يحرسونها يُمسك كل واحد منهم
وردة حمـــراء ... تُجدد الحُب في عالمها بوجوده ...
وليؤكــد لها بأنه ليس بقلبه إلا هــــي وحدهاااا ...
فماكان منها إلا ألبست نفسها الحرير لأجله وجملت روحــها
بالعبـــير لأجله ... وجعلت ماحولها سرور وسعاده ولأجله ...
وماكان من الأيـــام إلا أن أخمدت بُركاااان من الحب
أوشك أن ينفجر ويُسيل معه حُمم الشوق واللهفه وإلخ ....
فمع أانه لم لم ينفجـــر إلا أن له صوت يدوي بين الفينة والأخرى
والأكيد بأنه سيبقـــى للأبد .... يدوي ويدوي ويدوي ....
ولن يكـــون حُلم عابـــر تخللته نسائم
المُستحــــيل
د. طلال تحياتي لما أتحفت العقل بــه من كتابات مُحلقه
في سماااء الإبداع ...
دُمت بخـــير دائماً وابداااا...
http://rapidshare.com/files/323847213/TRACK_02.MP3.html