رغم الم تلك الذكريات والاصفاد المؤلمه التي اثقلتك وجعلتك تسير جراً
ارى ان تلك الومضه الجميله ماهي الا شعاع نور جميل رغم ماتراه
نعم جميل فلو قتلك بليون مره يكفي انك تمتلك تلك الصفه التي افتقدها الكثير
واخذوا يبحثون عنها بالأعماق المعتمه ولم يجيدوها لأنهم لايملكونها
فلتكن انت كما انت تحب ان تكون لاكما يحبون فهنا لن تكون جلاداً على نفسك
بل زارع وفاء ليس غيره
إذا كان للإبداع عنوان فأنت عنوانه
حفظك الله