اسمعني وأنا اخوك .. انت ذكرت بأنك لازلت ( طَالِب ) ..
وهذا يَعنِي انكَ صَغِيراً .. وَلستُ مستعداً لـ ( الزوَاج )
أعرِف أكثَر من غَيرِي ..
أن مايُجبرك عليه .. وَالتَّفكِير فِيه .. هِيَ طاقَاتُكَ الدَّفِينَة
التِي تُرِيد أن تُفَجِّرهَا بأي شَكِل ..
وإن كَان هُنَاكَ مَا اُقدّمه لَكَ .. مَا أسدِي بِهِ إلَيكَ ..
هُو أن تَتَرَجَّل من مَكَانُك وَالآن وَتَغتَسِل ..
حَتَّى تَكُون عَلَى طُهْر ..
وتُصَلِّي رَكعَتَين لله وَحِينَئِذٍ سَوفَ تَشعُر بِالرَّاحَة المُتَوَخَّاه
وَلَن تُفَكِّر بِمَا تُفَكِّر بِهِ الآن .. وَإبتَعِد كُل البُعد ..
عَن شَاشَات التِّلفَاز .. والقَنَوَات التِي بِهَا إغرَاءات وَإثَارَة
وَشُكراً ،،،
/
/
المَحبِرَة اللامُنتَهيَة