أمّا إذَا لمْ يكُنْ هُناكَ مجَال لـِ عمَل حدِيقةٌ ... فـَ منَ الـمُمكِن أنْ نجْعلَ مِن الصّالَة الدّاخِليّة جَلسَة حدِيقةٌ ... بِحيْث أن نضَع مجْموُعة مِنَ الأشْجَار حوْلَ الجَلْسة ...
●●●
جلْسةٌ بسِيطَة ... عِندَ حمّام السّباحَة ...
●●●
●●●
جَلسةٌ مرِيحَة قَريبَة مِن المَاءْ ... مِمّا أعطَت منْظر أجْمل وَ أرْيَح ...
●●●
هُنَا تمّ تحْوِيلُ الشّرفَة لـِ جلْسَة حَدِيقَة ...
●●●
بَسيطَة لكِن جَميلَة جدّاً ... مُكوّنَة منْ لوْنَين فَقَطْ .. الأَبيَض وَ الأَخضَر ...
●●●
أنِيقَةٌ رُغمَ بَسَاطَتها ... كُلّما كانَتْ الأشْجارُ أكْثر تكُون أفْضَل لـِ إعطَاءْ الجوّ الرِيفِي ...
●●●
ممـا راق لي
محبة الود ..~