عرض مشاركة واحدة
قديم 08-12-2009, 01:35 PM   رقم المشاركة : 5
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


آمِل بعد الإطلاع مِمَن يَعنِيه الأمر .. حَذف الرَّابط ..

من الصُّورَة إذا كَان يُؤدِي إلى موقِع أو مُنتَدَى آخَر

كَي لايَتَعَارَض مَعَ أنظِمَة وَقِوَانِين المُنتَدَى لأنِّي ..

وَالحَقُّ يُقَال لا أعرِف كَيف أحذِفه !!

/

/

( رَجُل من مَاء الذَّهَب ) أسمك جَمِيل مثلك ..

وَأضِم صوتِي لِصَوتك .. فَأنَا شَعَرت بالغَصَّة حَالَمَا تَلَقَّيت

ومن خِلال أجهِزَة التِّلفَاز نَبَأ وَفَاته ..

ببَسَاطَة لأنه من عُظَمَاء التَّارِيخ الذِينَ سيُسَطِّر أسمَاؤهُم

بأحرُف من مَدَد .. طَبعاً هَذَا فِي المَجَال الذِي هُوَ فِيه ..

مَجَال أو هِوَايَة الفَن أو ( الغِنَاء )..وَإذَا كُنَّا سَنَقُول

إن الغِنَاء حَرَام ..

فَلَسنَا مَن سَيُحَاسبه يَوم الحَشر .. فهُنَاكَ ربّ كَرِيم ..

ولاننكُر أيضاً نجُومِيته والملايين المُمَليَنَة من البَشَر ..

وَفِي شَتَّى بِقَاع الأرض الذِينَ أحبُّوه وَعَشقُوه بشَكِل

لم يَسبَق لَهُ مَثِيل ..

وَلانَستَطِيع أن نقُول عَنهُم ( مُتَخَلّفِين ) أو نُقَلِّل بِمَكَان

أو نُشَكِّك فِي حُبّهُم لَه .. أو وَلائهُم إلَيه ..

مَهمَا كَانَت دِيَانَتهُم .. مَهمَا كَانَت تَوجّهَاتهُم ومَهمَا كَانت

جَنسِيَّاتهُم وَأجنَاسهُم حَتَّى ..

مَايَنبَغِي عَلَينَا فِعله .. مَايُفتَرَض عَلَينَا القِيَام به ..

هو أن نُرضِي الله سُبحَانه وَتَعَالَى وَلَيسَ لَنَا دَخلاً ..

فِي الآخرِين مِمَن هُم من خَارِج دِيَانَتنَا بَعِيد عَن ملَّتنَا

خَادِم الحَرَمَين الشَّرِيفَين المليك المُفَدَّى ..

( عبدالله بن عبدالعَزِيز ) دَعَا فِي المَوسِم المَاضِي

إلَى ( حِوَار الأديَان ) .. مَايَعنِي أن يجلس المُسلِم

بِمُحَاذَاة الكَافِر وَالمُشرِك وَاليهُودِي وَالهندُوسِي ..

وَالدرزِي وَالكاثَالوكِي ..

وغيره من بقِيَّة الأديَان السّمَاوِيَّة وهَذَا عَين الصَّوَاب

وَنَحنُ كَمسلمِين من حَقِّنَا أن نُفَاخِر بإسلامنَا ..

أن نُبَاهِي برَسُولِنَا أن نُوَحِّد رَبّنَا وَألاّ نُشرِك بهِ أحد !!

وَهَذَا مَانَحنُ مُلزَمِينَ بِه وَشُكراً؟

/

/

المَحبِرَة اللامُنتَهيَة







اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الأستاذ القدير ( رَجُل من مَاء الذَّهَب ) ..

حينما يهدى الينا كتاب الله ..

مصحوباً بدعوات صادقة ..

حينما يكون ما بين ايدينا كلماته ..

تدعونا للحفاظ عليه ..

فأي هدية اجمل من كتاب الله؟

واي امان نفس سوف تشعر به معه؟

بل اي راحة سوف نشعر بها حين قراءته والمداومة عليه؟

/

/

فما اروع ان تصاحبنا كلماته ..

تذكرنا بمدى تقصيرنا في حق ( صاحبه )!!

وتشعرنا بمدى حبنا وتعلقنا ..

لأعز واغلى ما في قلوبنا وبَس؟