نَأمَل أن تَكُون العَرُوسَة جَمِيلَة لاتَقِلُّ جَمَالاً عَن سَعَد نَفسِه لأنه هُوَ أصلاً جَمِيل..وَحِينَمَا يَقتَرِن الجَمِيل بالجَمِيل فَبرَأيُكِ كَيف سَيَكُون الأبنَاء..إلَى اي دَرَجَة من الجَمَال وَالجَاذبِيَّة؟ / / المَحبِرَة اللامُنْتَهْيَة