كنتُ أظن بأنني سـ اتكئ عليك حينما يكسر الزمن المّر ظهر صبري .. لينثرني اشلاءاً خلف آهات الوجع .. ولكني لم أجد سوى طيوفك لـ اتكئ عليها فلا تسندني .. أحكي لها فلا تجيبني .. أسهر بجوارها فتتركني .. آآآآه .. كم يقتلني بعدك ..