عرض مشاركة واحدة
قديم 13-11-2009, 06:47 AM   رقم المشاركة : 2
..{غ ـير البشـ}ـر..
( مشرف السياحة والسفر )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


مدير انتر ميلان يزور الرياض

الرياض-حمد الصويلحي:
زار مدير عام فريق إنتر ميلان الإيطالي إندريه بوتي مدينة الرياض مساء أمس(الخميس)، وذلك للوقوف على ترتيبات حضور الفريق الإيطالي إلى الرياض مطلع العام الميلادي المقبل، وكان برفقته الوكيل الحصري لشركة ماتش وورد العالمية أحمد القرون وشريكه السويسري مارك بيولي، وكان في استقبال الوفد رئيس لجنة العلاقات العامة بمهرجان إعتزال نواف التمياط سلمان العنقري ورئيس لجنة التسويق زيد التمياط ورئيس لجنة التسويق وممثل شركة ماتش وورد في السعودية علي الرماح.
واطلع مدير فريق الإنتر على جميع الترتيبات المتعلقة بحضور بعثة فريقه في الأول من يناير المقبل إلى الرياض ومشاهدة مقر سكن البعثة بفندق الفيصلية بالرياض، وملعب المباراة استاد الأمير فهد الدولي. وسيقوم بوتي برفع تقرير متكامل لإدارة نادي إنتر ميلان الإيطالي لإطلاعهم على جميع ما يتعلق بحضور الفريق إلى الرياض.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الهلال يستبعد الإداري الفرشان

الرياض-أسامة النعيمة
كشف مصدر هلالي ل"دنيا الرياضة" عن عدم إجراء أي تبديل باللاعبين الاجابب الاربعة في فترة التسجيل الثانية بشهر يناير المقبل وقال: "حسب رؤية المدرب غيرتس فلن يكون هناك تغيير في اللاعبين الأجانب، نظراً للتجانس الكبير بين الرباعي مع الفريق والتصاعد في المستويات التي يقدمونها من مباراة إلى أخرى". وعن العقوبة التي تعرض لها إداري الفريق الاولمبي فيصل الفرشان قال: "تم حسم راتب شهرين وربما يتطور الأمر في حال عدم تأهل الفريق إلى الدور الثاني بإبعاده عن إدارة الفريق الاولمبي للخطأ الذي وقع فيه وتسبب بسحب النقاط الثلاث من الفريق في مواجهة الشعلة". من جهة ثانية استدعى مدرب الفريق الاولمبي بيتر مومارت الرباعي الحارس حسن العتيبي ولاعبي الوسط عمر الغامدي وسلطان البرقان والمهاجم عيسى المحياني للمشاركة مع الفريق في مواجهة الرياض بعد غد الأحد في مسابقة كأس الامير فيصل بن فهد، فيما سيعاني الفريق الاولمبي من مشكلة ظهيري الجنب بسبب إيقاف محمد النامي بالبطاقة الصفراء الثانية وإصابة شافي الدوسري مما يعني الاستعانة ببعض اللاعبين العائدين من المنتخب الأول الأقل من سن ال23 ، بينما يشرف المدرب غيرتس على تدريب الفريق الأول والاولمبي اليوم(الجمعة) بعد أن يكون قد وصل للرياض في ساعة متأخرة من مساء الأمس، وكان الفريق قد عاد للتدريبات مساء أمس بعد الإجازة التي منحت للاعبين الأيام الثلاثة الماضية .

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


تحدث كما لم يتحدث من قبل وطرق أبواباً كشفت عن جوانب مهمة من شخصيته..
حديث ياسر القحطاني في (دنيا الرياضة).. حينما يتجلى الإبداع عبر الرسم بالكلمات


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

محمد الشيخ

يقول نزار قباني في إحدى مقاطع قصيدته الشهيرة "الرسم بالكلمات":
إني كمصباح الطريق .. صديقي
أبكي.. ولا أحد يرى دمعاتي

ويقول:
كل الدروب أمامنا مسدودة
وخلاصنا.. في الرسم بالكلمات

قفزت تلك القصيدة من صندوق ذاكرتي، بينما كنت أجول في ثنايا الحوار الغني بالمعلومات، والسخي بالرؤى لقائد المنتخب ونجم الهلال ياسر القحطاني الذي نشرته "دنيا الرياضة" يوم الأحد الفائت.
تكلم القحطاني بعد صمت طويل، فجاءت كلماته ليست كالكلمات،
بدأ ياسر القحطاني حواره بالحديث عن إصابته، فبدت مساحة الألم كبيرة في حديثه، خصوصاً لحظة قال: "الإصابة هي الأمر المحزن والمؤسف للاعب كرة القدم، وقد تصاب وأنت في أوج عطاءاتك.. منذ أن بدأت في ممارسة الكرة وحتى بداية موسم 2008، ومشواري بعيد عن الإصابات، ولكن قبل بداية تصفيات كأس العالم 2010 تعرضت لإصابة الفتق"
هنا تتبدى لوعة الألم، فالإصابة هي العدو الأكبر لأي رياضي، فما بالنا حينما يكون هذا الرياضي نجماً بحجم القحطاني، وفي وقت يتطلع فيه أن يتواجد في أعظم تظاهرة كروية (المونديال)، وفي مشهد الإصابة عند القحطاني تظهر حالات أخرى، تؤشر على مدى إخلاصه للشعار الذي يرتديه، خصوصا حينما يكون هذا الشعار بقيمة الوطن، إذ يؤكد القحطاني ذلك في حواره حينما يكشف: "كان من الواجب بعد العملية الخضوع لبرنامج تأهيلي لمدة أسبوعين، ومع الأسف لم استجب لذلك وعدت بعد ثمانية أيام وشاركت في ربع ساعة من لقاء إيران و45 دقيقة من مباراة الإمارات".
فبقدر الثقافة الرياضية والعامة التي يختزنها القحطاني إلا أنه في لحظة إخلاص يسقطهما، ليتحامل على إصابته في سبيل المشاركة مع المنتخب في أهم استحقاقاته، ليؤدي ذلك إلى تفاقم الإصابة، وبقدر ما يحسب له ذلك، إلا أن هذا الإخلاص اللاواعي كان يمكن أن يتسبب في فقدان موهبة تعتبر اليوم قيمة وطنية كبرى، خصوصا حينما بالغ في الأمر بالمشاركة مع ناديه لمجرد الانصياع لرغبة مدربه وزملائه اللاعبين، حيث يشير إلى ذلك عندما سئل عن سبب عدم التزامه بالبرنامج بقوله: "السبب المدرب الروماني كوزمين لأنه ذكر للاعبين أن ياسر لن يشارك لمدة شهر ونصف وبعد ثمانية أيام قال أنا احتاجك في الملعب ولو على الواقف، طبعا التزمت بالأمر وشاركت مع الفريق، والاهم من ذلك أن زملائي اللاعبين كانوا يطالبون بمشاركتي ويقولون وجودك في الملعب فقط يطمئن وطلب زملائي لا يمكن أن أرفضه"!.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

ياسر القحطاني

وفي سياق الحديث عن هبوط مؤشر مستواه في الموسم الماضي، بدا ياسر محتداً، ما أزاح الستار عن مدى تأثير ذلك على نفسيته، إذ يرفض ذلك التحليل اللافني، إذ اعتبره حديث إعلام وجماهير، بل أعظم من ذلك إذ وصف هذا الرأي بالكذبة حينما قال: "هبوط مستوى ياسر كذبة صدقها الكل، وكان مصدر الكذبة الجمهور والإعلام وتم تصديقها مع مرور الوقت".

وحتى لا يظهر نفسه متعكزاً على الحديث الإنشائي الذي لن يصرف عنه شبح (الكذبة) يستحضر القحطاني لغة الأرقام مرتدياً ثوب المحاماة ليدافع عن نفسه: "ربما لا تصدق إذا قلت أن كلام الناس الكثير بأنني في غير مستواي جعلني أشعر أنني أعظم لاعب في العالم، فإذا كنت في أضعف مستوياتي وأشارك أساسياً مع المنتخب والنادي، وسجلت الموسم الماضي 10 أهداف في الدوري بدون ركلات جزاء والهداف ب 12 هدفاً، ومع ذلك كله انتقد بتلك الطريقة فالأمر غريب".
ويجد القحطاني نفسه محتاجاً في حملة الدفاع عن النفس لفلسفة قضيته، لإدراكه أن ثمة من يؤمن بكيميائية الرياضة والثقافة، وذلك حينما يقول: "أصبح المستوى يحدده تسجيل الأهداف، وإذا أردت ان أصبح الهداف فبإمكاني ذلك ولكن يجب أن أكون أنانياً وكل هجمة لا أتعاون مع زملائي وابحث عن الهدف وأحب نفسي وأنسى أن معي 10 لاعبين بالفريق، فهنا اصبح المقياس هو التسجيل، بدليل عندما سجلت أمام الفتح الجميع قالوا إن ياسر رجع لمستواه وهذا يعني أنني إذا لم أسجل فمستواي منخفض!".
وتتجلى في ثنايا الحوار البراعة في التحليل الفني لدى القحطاني، وهي مهارة ليست بالضرورة أن تتواجد لدى كثير من اللاعبين، ذلك نراه في السؤال الذي يتعلق بالمقارنة بين المدربين الروماني كوزمين والبلجيكي غيرتس، حيث يجيب بوضوح ودقة متناهيتين: "سأقول لك أفضلية كل مدرب، كوزمين الأهم لديه المحافظة على الدفاع فإذا لم أفز لا انهزم، أما غيرتس فاختلف الوضع، يطمح بالهجوم حتى لو دخل مرمانا هدف فسنسجل بالمقابل أربعة لهذا أسلوب كوزمين دفاعي وغيرتس هجومي وكل منهما ناجح في أسلوبه".
ويطرق القحطاني في حواره إحدى أهم القضايا الشائكة في مسيرته الرياضية دون تردد أو وجل، وهي القضية التي تتعلق بالإساءات التي ظلت تطارده في الموسم الماضي، وبذلك يكشف لنا عن قوة كبيرة في الشخصية، مصدرهما الإيمان بالله، ثم الثقة بالنفس، وهو ما أكده في إجابته: " ثقتي بالله ثم بنفسي كبيرة، ومادام انك مذكور بسلب أو إيجاب؛ فمعنى ذلك أنت موجود وناجح، وعظماء العالم يذكرون بأعمالهم وأفعالهم سواء كانت إيجاباً أو سلباً".

ويضيف في لحظة انتشاء بالنفس الناجحة، وتعالٍ على السفاسف الرخيصة: "إنني أؤمن بمقولة واثق الخطوة يمشي ملكا".
ولأن الفوز بحوار مع ياسر في هذا التوقيت تحديدا يعتبر صيداً ثميناً، لا ينسى المحرر سؤاله حول واحدة من أهم مراحل مشواره الكوري وهي تجربته في مانشستر سيتي الانجليزي، والتي أحدث لغطاً كبيرا يومها؛ لكنه يقفز على المرحلة وعلى السؤال بذكاء لافت إذ أجاب: " الموضوع بسيط وهو أن الأمير محمد بن فيصل رئيس النادي آنذاك وقع العقد هو ومسؤولو نادي مانشستر سيتي الانجليزي؛ ولكنني رفضت التوقيع بقناعة شخصية على الرغم أنها كانت أمنية بالنسبة لي".

ويأخذه المحرر بسرعة تنم عن ذكاء في الاستنطاق إلى مشهد آخر يتعلق بعلاقاته الشخصية حينما يسأله عن من خذلوه، فلا يتردد ولا يتعلثم بل يجيب وكأنه قد انتظر السؤال منذ زمن: "كثيرون وبدون ذكر أسماء، لأنهم مثل أوراق الخريف تتساقط وتبقى الشجرة".
ويعود المحرر لمباغتته بسؤال أصعب من سابقه حول تجديد عقده ومدى استغلال الهلاليين لظروفه النفسية والفنية آنذاك لتأتي الإجابة بذكاء السؤال :" أبداً أنا وقعت بالمبلغ الذي اطمح إليه من غير ذكر للمقدم، ويكفي أنني جددت عقدي في عهد الأمير عبدالرحمن بن مساعد وهذا بحد ذاته أكبر مكسب حققته".
وبالحديث عن استعصاء بطولة آسيا على الهلاليين يظهر القحطاني من جديدة قدرة تحليلية وبلاغية في آن، إذ يرى ان البطولة تحتاج الى مهر غال قد يستوجب التخلي عن بطولات الموسم من أجلها، ويمرر ذلك بأسلوب بلاغي بارع: "أشبه بطولة آسيا بأنها الزوجة التي لا تريد زوجها أن يتزوج مرة ثانية، لذا كأس آسيا تريد أن يحقق الهلال لقباً وحيداً في الموسم، ولكننا سنقدم المهر المناسب لها هذا العام لكي نكسبها".
ويتفنن القحطاني في تحريك ريشته لاسيما حينما تأتي اللوحة على الجانب "الأزرق" فيتحدث عن سامي الجابر ومحمد الدعيع وعيسى المحياني ونواف التمياط، بطريقة تنم عن مدى العشق لكل ما هو هلالي، فضلا عن قدرته على توصيف الجانب اللامرئي في علاقة الهلاليين ببعضهم البعض.
ويسكب القحطاني عطر إبداعه الكلامي في أهم زاوية من زوايا الحوار حينما يأتي الحديث عن شارة قيادة "الأخضر" وعلاقة ذلك بنور وعبدالغني، فيتجلى الذكاء وتبرز الحصافة، وقبل ذكر نكران الذات حينما قال: " قبل مواجهة إيران في تصفيات كأس العالم تحدث المصيبيح والمدرب ناصر الجوهر بأن ياسر القحطاني هو من سيحمل الكابتنية بتواجد محمد نور وحسين عبدالغني، فقلت إن نور أو عبدالغني يستحق أحدهما هذا الشرف".
ولا ينسى ياسر القحطاني قبل أن يسدل الستار على مشاهد حواره، أن ينقل المتلقي إلى بوابة لا يكاد يطرقها اللاعبون، وهي البوابة التي أسماها (الكتابات التعصبية) ، إذ يستغل وجوده عبر (الرياض) باعتبارها الجريدة الرائدة، بحسب وصفه لينادي بإطلاق حملة ضد هذا النوع من الكتابات " لعل وعسى أن تتطور العقول، وتتغير تلك الكتابات؛ خصوصا أن الريادة كما هي دوما لكم والغير يقلدونكم".

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


آخر الصيد

(صياد)
- عابوا على الرئيس المثالي ظهوره الاعلامي لتوضيح بعض الأمور ونسوا الإداري المطرود وطريقة تلميعهم له !
- ما تم طرحه بعد الخسارة كان يمثل احتفائية (المعزب) بالإخفاق!
-لم يصدق ما حدث فجاءت مداخلاته الفضائية بعد نهاية الحدث مباشرة في الكثير من القنوات وكأنه يعبر عن فرحته!
- اشغل نفسه بالحديث عن الكابتن دون غيره من اللاعبين الذين يستحقون الحديث عنهم، وعندما تم البحث عن السبب اتضح انه يرتبط بصلة قرابة مع اللاعب!
- اتصل بأحد أعضاء الشرف يطلب منه إيجاد مخرج له بعد الورطة التي وقع بها!
- طالب بمعاقبة المنتديات المنافسة وتجاهل ان منتدى ناديه زور كلامه حسب نفيه الذي اتبعه بنفي آخر عبر الجوال!
- صاحب النظرة (السوداوية) يطلب التوسط له من اجل الظهور فضائيا والمصيبة أنه يظهر متوترا ومشتت الذهن ومتناقض الآراء وضعيف الحجة!
- الخطأ القانوني الذي كلفه سحب النتيجة لايليق بالنادي الكبير ودخوله مرحلة احتراف العمل الإداري!
- استعان بالشرفي في ناديه للخروج من الورطة ولكن الأخير أكد له أن ما ارتكبه خطا كبيرا وان النفي لايكفي في ظل وجود العديد من الأدلة والبراهين!

- رئيس الرابطة حضر للاستجواب ووقع على التعهد بعدم تكرار ما حدث ومع هذا يتهمون جمهور النادي المنافس بالفوضى التي حدثت بين جماهيرهم!
- الموافقة على انتقال ثلاثة لاعبين إلى فريقه جعل عضو اللجنة يبذل الشيء الكثير في سبيل تأجيل مباراة الفريق الذي وافق على الانتقال!
- المدير كرر سيناريو الهروب خصوصا عندما يشعر بالخطر، فبعدما فعل ذلك في أول مطبوعة عمل بها، كرر فعلته في مطبوعة أخرى عندما جزم ببيعها، وهذه المرة مع وسيلة إعلامية أخرى عندما أدرك أن الأمور ليست بصالحه ليطبق بذلك شعار (نفسي نفسي)!
- استغلوه في أكثر من مناسبة للإساءة إلى ناديه ورئيس الجهاز الإداري فكان أن بادلهم رد الجميل بالإشادة بمعزبهم!
- المجاملات طغت على اختيار أعضاء اللجنة المنظمة والضحية النجم
الخلوق الذي يتطلع إلى نجاح منتظر في يوم الوداع!
- قرار اتحاد اللعبة المختلفة تجاه احد اللاعبين وضع علامات استفهام عدة!
- كالعادة لاتزال مداخلا "أبو رياح" عبارة عن زعيق وتلويح باليدين وفرقعة للأصابع، والنهاية لايستطيع تركيب جملة مفيدة!
- صاحب المقالات المسيئة التي يذهب الكثير منها إلى سلة المهملات أو إلى منتديات ناديه أضاف حضوره المرئي كآبة للمشاهد الذي ربما يهجر متابعة أي برنامج يكون فيه احد ضيوفه!
- كل الأدلة والبراهين تدينه ومع ذلك لم يخجل وهو ينفي سقطته الكبيرة!
- الإداري لم يأت بجديد في عباراته المتعصبة فهو تشبع بثقافة قديمة ابتلى بها معظم منسوبي فريقه!
- توالت الضغوط عليه من كل جانب فلجأ للإساءة للفريق الكبير وجماهيره لعل وعسى أن يخرج من ورطته!

- الاتصال ما بين الإداري المطرود في الساحل الغربي واللاعب في معسكر ما وراء البحار لايزال محل الاستغراب والتساؤلات عن الهدف الحقيقي منه!
- صمت وقت الانتصارات ولم يكلف نفسه عناء تقديم التهنئة وعندما خسر الفريق ظهر بصورة انتهازية مدعومة بشلة المتسولين والمنتفعين و(الجولة والقنوات كلها لك)!
-غاب المدير الفاهم والناجح في عمله فحدث الخطأ ورسب البقية في أول اختبار!
- مع أول اختبار حقيقي لعدد من لاعبي ذلك الفريق انكشف وسقط أمام متذيل المجموعة!
- المذيع الذي ليس له من اسمه نصيب في خط الفتنة دافع عن صاحب الإساءة قائلا انه حلف له على الرغم من أن العلاقة بين الاثنين لاتحتاج إلى كذب جديد!
- عندما سئل عن رأيه في خسارة الفريق الغربي تنهت عازف السمسمية بآهات ثلاث كان ينقصها مع السمسمية عزف عميد(...) الذي كان يجلس بجواره على الناي الحزين!
- لم يخجل من نفسه وهو يصف زميله الناقد بالدقة القديمة!
- الدموع التي ذرفت بغزارة بعد خسارة الفريق غابت عندما خسر منتخب الوطن!
- يحاولون بشتى الوسائل إعادة الإداري المطرود والضحك على الجماهير بأن غيابه سبب ضياع البطولة!
- فعلا الرئيس والدكتور المثالي لايملك ولايقدم على خطوات كان يسلكها عاشق الأضواء والمؤتمرات المسرحية!
- المشرف الجديد على الفئات السنية احضر جميع أصدقائه في فريقه السابق ومعهم اثنا عشر لاعبا منسقا وجهاز طبي وتدريبي!
-حلقة الأماكن معد لها مسبقا بانتقاء الضيف والمضيف والأغاني دون خجل أو حياء!
- بعد تورطه في البحث عن لقب جديد يقنع باستمراره وخوفا من قرار الإبعاد!
-ايقاف جديد وطرد للعميد القانوني جعله يحطم الرقم القياسي كما هو حال بيانات فريقه!
- مواقعهم التي أحزنها أسرع هدف لم تتخل عن عاداتها المسيئة وأشغلت نفسها بمراسلة بعض الصحف الخارجية لتضليلها بأنه غير محتسب!
- الرئيس المثالي تنبه لعبة الاداري المطرود العام الماضي ضد الشرفي الكبيرع ندما جعل الجماهير تقتحم المؤتمر الصحفي لتصدير الاساءات لرموز النادي، لذلك اوصدت الابواب بقرار منع الجماهير من حضور المؤتمر!
- فسر القريبون بيع اللاعب المتمرد لفيلته السكنية على انها بداية النهاية او العودة الى جادة الصواب!
-تلقى توبيخاً قوياً من رئيسه بعد ظهوره التلفزيوني البايخ خصوصاً عندما أخفق في مواجهة المراسل السابق للصحيفة الرائدة!


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة