البـارحـّــﮧ مـا بيْن يمڪن ۈ ياليتْ ۈابليس يٺرڪـنيـۓْ ۈيـرجع عليــــــﮧ فـڪـّـرت لـۈ طّـۈل غيـابـِڪ ۈلا جيــِتْ يـعـنيـۓْ ڪـذا رۈحـﮧ ۈمـن غيـر جيـﮧ خـانتـنيـۓْ الـدمـَعـﮧ ۈطـاحَت ۈصـديّت يلعـن ابـۈ التفـڪيَـر يـذبـحْ خـۈيـــِـِـﮧْ