عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-2009, 04:37 PM   رقم المشاركة : 1489
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


عدد زوار مواضيعه يتجاوز الـ(100 ) ألف
رشيد السليم إبداع يفرد له عشرات الصفحات


كتب - أحمد العجلان

عندما تريد أن تنصف شخصاً ما فلا أفضل من الاستدلال بالأرقام، فالرسام المبدع الممتع وصاحب الأفكار الرائعة رشيد السليم، قدم نفسه من خلال رسماته التي من خلالها يوصل فكرة قد يستغرق الكاتب الصحافي لإيصالها مساحة شاسعة من صفحة الجريدة.. هذا الرسم المبدع أنصفته لغة الأرقام، فأحد معجبيه في شبكة النت فتح موضوعاً باسم رشيد السليم وهو رسمات رشيد التي تنشر في الجزيرة، وقد وصل عدد زوار هذه الصفحه لأكثر من (100 ) ألف زائر.. السليم يؤكد يوماً بعد يوم أنه يغرد خارج السرب من خلال ما يملكه من موهبه مقترنة بالفكر والعلم.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


عذاريب
اتحاد الوطن.. حذار
عبد الله العجلان


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


من البديهي والمنطقي أن يحظى أي منجز يسجل باسم الوطن سواء على مستوى الأفراد أو الأندية والمنتخبات بدعم وإعجاب وتأييد كل مواطن مخلص ومحب لوطنه أو على الأقل إنصافه وعدم تشويهه والإساءة إليه.

العقلاء الانقياء هم وحدهم الذين أنصفوا الهلال واحتفوا بلقب القرن وها هم اليوم يتعاملون بالمثل وبمقدار الفرح والفخر والاعتزاز والإنصاف مع إنجاز الاتحاد وبلوغه النهائي الآسيوي، لم يتفرغوا للنيل منه والتشكيك به ومصادرته بحكايات وأوهام وطعن في الذمم وسلب للحقوق، ولم يحاربوا ويهاجموا كل من امتدح وبارك ودعم وساند العميد في مسيرته المشرفة وتمثيله الوطن.

في المقابل لا نقبل أن تأتي فئة متعصبة أو قناة عدوانية متوترة وتشكك مثلا بنزاهة حكمي الذهاب والإياب الإماراتي علي حمد والإيراني مسعود مرادي لمجرد التقليل من تفوق الاتحاد، مثلما فعلوا باتجاه الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء ومندوبه في منطقة غرب آسيا منصور عبد الله، واتهموه بالتزوير والرشاوى لا لشيء سوى تعكير أجواء وأفراح الوطن بانجاز الهلال.

الإنصاف لا يتجزأ ولا يفرق بين هذا اللون أو ذاك، والأحداث بزينها وشينها بأفراحها وأحزانها هي التي تحدد المواقف وتفضح عقول وأهداف وبواطن الأشخاص ومستوى تفكيرهم بل حتى تاريخهم وسيرتهم وثقافتهم بوضوح بلا أصباغ وبلا تلميع ولا تزيين أو تهويل.

بالمناسبة وقبل أيام قليلة من النهائي, ورغم ثقتي واقتناعي بإدارة الدكتور خالد المرزوقي للبعثة وبدهاء وعقلية المدرب كالديرون وبخبرة وتمرس نجوم العميد في مثل هذه المباريات المصيرية الحاسمة إلا أنني أخشى من أن تكون نظرتهم لفريق بوهانج الكوري على انه اقل مستوى وخطورة من ناغويا الياباني، بينما واقع ومعطيات الفريق تشير إلى العكس تماماً فهو أكثر تنظيما وانسجاما وأقوى هجوما من ناغويا بوجود هدافي الفريق البرازيلي دينلسون والمقدوني ريستيك.

الزعيم في أمسية

لم تكن احتفالية القناة الرياضية بنادي القرن مجرد مادة تلفزيونية انطباعية تقليدية جامدة, وإنما جاءت بشكلها وطريقة إدارتها وموقعها ومناسبتها التاريخية وضيوفها الكبار أمسية مدهشة وثرية حافلة بالكلام المفيد واللغة الراقية والنماذج المبهرة والدروس الحضارية الرائعة الرائدة الجديرة بالإمعان بمضامينها والاقتداء بأسلوبها ومعانيها.

كشفت سر زعامة وتفرد وتميز وتفوق الهلال، أكدت من جديد بأنه لم يصل إلى هذه المكانة المرموقة العالية ولم يحقق هذا الكم الهائل من الانجازات إلا لأنه بدأ ومازال وعمل ويعمل ويتعامل مع نفسه والآخرين على انه مؤسسة وعي وفكر وثقافة ونبل وحب وعطاء, سمعنا من رموزه ورؤسائه الأربعة الأفذاذ الأمراء بندر بن محمد وعبد الرحمن بن مساعد وسعود بن تركي ومحمد بن فيصل كيف يكون الاحترام والتواضع والانتماء بصدق وإنكار الذات، وما هي شروط وأدوات وظروف وأسباب النجاح, ولماذا استمر الهلال طيلة خمسين عاما بطلا متألقا شامخا مزدهرا قويا ومتماسكا.

الأهلي إلى أين؟

من الصعب على الأهلي بعد غياب ما يقارب ربع قرن أن يحرز بطولة الدوري باستعدادات وإمكانات وقياسات وعوامل شرفية ومالية وإدارية وفنية وعناصرية لا تناسب البطولات ذات النفس الطويل، وفكرة تحقيق بطولة صعبة وشاقة وشرسة كهذه يجب أن لا تكون ضمن حسابات محبيه ومسيريه في الوقت الراهن وقبل الانتهاء من مرحلة البناء الجريئة التي بدأها وراهن عليها عاشق القلعة والباني بهدوء وحكمة وروية الأمير خالد بن عبد الله.

ما يحدث حاليا وفي المواسم الـ(25) الماضية هو نتاج طموحات وأحلام عاطفية تفتقد لأدوات تحقيقها على ارض الواقع، وبالتالي تحولت إلى ضغوط جماهيرية وإعلامية تستعجل النتائج وتتكرر موسمياً وتتزايد حدة وتعقيدا وغضبا واحتقانا بزيادة سنوات الغياب، الأمر الذي نشأت على أثره أزمة ثقة تكبر وتتفاقم وتشمل الجميع من إداريين ولاعبين ومدربين وإعلاميين وأعضاء شرف، وهو ما نراه في حالة عدم الاستقرار, وفي كثافة وتسارع حركات الغربلة والتغيير بطريقة عشوائية انفعالية خسر الأهلي بسببها وبسهولة غريبة وبلا مبررات مقنعة إداريين يملكون الفكر والعلم والمعرفة والحب لناديهم ومدربين بارعين ونجوما سعوديين مؤثرين لهم وزنهم وقيمتهم وشعبيتهم على مستوى المملكة والمنتخبات الوطنية وليس النادي الأهلي فحسب.. بدليل بروزهم بعد الاستغناء عنهم في فرق كبيرة كالهلال والاتحاد والشباب وكان لهم إسهام واضح في تحقيق بطولات مهمة ومعروفة..

ما يحتاجه الأهلي إلى جانب اهتمامه بالفئات السنية هو الاستقرار وإعادة بناء العلاقة وطرح الثقة بين سائر فئاته ومكوناته ونجومه ورجالاته، وعندها اجزم انه سيعود كما عهدناه قلعة الكؤوس والنجوم والانجازات..

***

* نجح الزميل احمد العجلان في استضافة شخصية رياضية مرموقة ورئيس جماهيري شهير بحجم الأمير عبد الرحمن بن مساعد، وفي حوار مثير ومعبر وشامل ومفيد للجميع..

* يريدون من الأمير فيصل بن تركي أن ينجز في شهور قلائل ما انتظروه ولم يتحقق لهم في سنوات عجاف..

* كتب الزميل احمد المصيبيح كلاما مهما وموضوعيا عن فارق العقلية الاحترافية بين السويدي ويلهامسون والكثير من نجومنا المحترفين بالاسم..

* بعد نتائجه المبهرة يحق لفريق الفتح الصاعد للتو ولأول مرة إلى دوري الأضواء أن يحظى بتعاطف ومؤازرة الجميع وتحظى إدارته ونجومه ومدربه وأعضاء شرفه بثناء وإعجاب مختلف جماهير المملكة..

* إذا أردت أن تعرف أسباب انتكاسات الاتفاق والقادسية فاسترجع قرارات وتنازلات الصيف..

* مثل أيام ما كان نجما لامعا وقائدا أسطوريا هاهم يحاربونه إداريا بالتجني والشائعات والمغالطات، وهاهو يرد عليهم بالمزيد من النجاح والتألق..

* أما في النصر فالحروب المعلنة والخفية ضد ابن النادي والإداري الخلوق سلمان القريني بدأت منذ اليوم لتكليفه, وهذا يفسر أنها موجهة لشخصه وليست باتجاه عمله.

* ما دخل المشاهد وماذا يستفيد المتلقي من تلك الملاسنات المخجلة وتصفية الحسابات الشخصية والأطروحات غير اللائقة التي أساءت وشوهت صورة البرنامج الجماهيري مساء الرياضية في حلقته الأخيرة.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


فواصـل

اقترب الحسم الآسيوي والتأهل العالمي للعميد ممثل الكرة السعودية في المنافسات القارية وستكون مواجهة السبت القادم كرنفالاً اتحادياً سعودياً كبيراً بإذن الله.

***

* أكثر ما يثير القلق على الاتحاد في النهائي الآسيوي تلك الترشيحات المسبقة والمفرطة في حسم الاتحاد للقب والفوز بالكأس قبل أن تبدأ المباراة فالإعلام بكل وسائله المقروءة والمرئية وضع الكأس منذ الآن في الأحضان الاتحادية مع استخفاف كبير بالفريق الكوري واستهانة لا حدود لها وهنا مكمن الخطورة. فلعبة الترشيحات المسبقة تأتي نتائجها عكسية غالباً وهذا ما يجب أن يحذر منه أبناء العميد.

***

* كل عمل قابل للنقد ولا يجب على من يعمل في الوسط الرياضي أن يغضب أو يضيق ذرعاً بأي نقد يوجه إليه بشرط أن يكون هذا النقد موضوعياً وصادقاً وبناءً وليس لأغراض أو دوافع شخصية مثلما يحدث حالياً مع مدير عام فريق النصر سلمان القريني الذي يتعرض لهجمة شرسة بعيدة كل البعد عن النقد الهادف أو الموضوعي، حيث لم يستطع أي من الذين ينتقدونه تحديد أوجه القصور أو المآخذ عليه أو تحديد المشكلة التي بسببها يوجهون إليه النقد. ولكنه نقد عشوائي متهافت لا ينصب على العمل ولكنه موجه لشخص القريني.

***

* نتائج الجولات السابقة من الدوري الخاصة بفريق القادسية تشير بشكل كبير إلى عودة الفريق إلى الدرجة الأولى.

***

* أسوأ ما يمكن طرحه خلال هذه الفترة ما تقوم به بعض الأقلام الاتحادية من محاولة إقحام أشخاص بعيدين حالياً عن النادي فيما يتحقق للفريق الكروي من نجاحات وكأنهم يريدون نسبة الإنجاز فيما لو تحقق لأولئك الأشخاص. فهم بهذا يزعزعون الفريق واستقراره ويضرونه ولا ينفعونه. فالإنجاز إن تحقق فهو بفضل الله أولاً ويحسب للنادي وجماهيره وتاريخه فقط. وليس للأشخاص.

***

* يتهم الرائديون جدول الدوري بأنه يقف وراء نتائج فريقهم الكروي الضعيفة في المباريات السابقة، حيث وضع فريقهم في مواجهات صعبة منذ البداية أمام فرق الهلال والاتحاد والشباب. وربما يكون في ذلك وجهة نظر صحيحة ومقبولة ولكن حتى إشعار آخر عندما تتغير النتائج في المباريات المقبلة وتتحسن. أما إذا بقيت الأوضاع على ما هي عليه فأعذار الرائديين السابقة لم تكن سوى هروب من مواجهة حقيقة فريقهم.

***

* في كل ظهور يسجّل رئيس الرائد فهد المطوع تفوقاً مذهلاً بأحاديثه الرزينة والهادئة والهادفة.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


صح لسانك

* واجهت ما لم يواجهه أحد في الوسط الرياضي

عبد الرحمن بن مساعد

- لأنك تسير في الطريق الصحيح

* * *

* خالد عزيز ينتقل للعين

عنوان صحفي

- مكافأة

* * *

* النصر يمنع الموينع من الكلام

عنوان صحفي

ما بعد التسجيل كلام

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الكاريكاتير

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :