إن العيون التي في طرفها حـورٌ ودّت عيال القبايل في خبر كانـا يا أعدل الناس إلا في معاملتـي ما هوب حقٍ تولّعنـا وتنسانـا لا تحسب المجد تمراً أنت آكلـه لن تبلغ المجد حتى يجيك ما جانا