، هَلْ لِيَ بِ آنْ آخبِرُكَ سِرا ً بِرُغمِ قسَآوَتِكَ , خيَآنتِكَ , كَذبَكْ ومُخآضِ الآنينْ الذي يُعآجِلُني ب ِ حَضرَتك ِ إلآ آنني آشتهِيَ النومْ عَلىَ صَدْرِكَ