بنو هلال.. أعانكم الله!
وليد الحميدان، الرياض
مما لا شك فيه ان لكل عمل ناجح يكون خلفه رجال أوفياء يعملون بجد واجتهاد وحيادية، والعمل الناجح يحتاج لرأي رجال فاعلين على جميع الأصعدة، طبعاً هذه الأشياء لم تكن موجودة في لجنة الانضباط والتي كل يوم والآخر تخرج علينا بقرارات مجحفة.
فبعد أحداث (التراشق) والتي حدثت في مباراة الأهلي والهلال ها هي لجنة الانضباط تخرج علينا بقرارات (تعسفية) تجاه نادي الهلال كونه الفريق الضيف فكيف بمعاقبته.
من وجهة نظري الخاصة ان لجنة الانضباط تدار على حسب (أهواها) فمتى كان الطرف فيها نادي الهلال راح تجد ان اللجنة (تستنفر) جميع قواها وقد تجدها تجتمع (آخر الليل) لكي يوقعوا الهلال بعقوبات وتوصيات لا مثيل لها.
نعم ان ما يحدث من لجنة الانضباط تجاه الأندية وخاصة نادي الزعيم يجب ان لا تمر مرور الكرام على الإدارة الهلالية (كسابقاتها) وخاصة ان الجمهور الهلالي لا يرحم متى ما سلب حقه العلني وان الظلم واضح وواقع على (نادي القرن) وضوح الشمس.
قبل موسم من الآن بالتحديد في مباراة الاتفاق والنصر حصل تراشق بين جماهير الفريقين ولكن كانت العقوبة أقل بكثير من عقوبة لجنة الانضباط على نادي الهلال (المظلوم)، نعم لأنه الهلال (الناجح) تتم محاربته.
يحق لكل هلالي ان يفخر بهذا الفريق ذلك نظير ما يحصل له من تسابق على ايذائه سواء من اللجان أو من الأندية الأخرى ولكنه من جهة أخرى يحصل على جوائز وألقاب.
رئيس لجنة الانضباط ثابت السرحاني وأعضاء لجنته (الموقرة) متى تنصفون نادي الهلال.
خارج النص
عبدالعزيز الدوسري لاعب صغير وسريع ويمتاز بتحركاته المزعجة للمنافسين، أرجو من الإدارة الهلالية الاهتمام فيه كثيراً وخاصة ان (نيفيز) لم يقدم ما يشفعى له حتى الآن.
اخر الصيد
(صياد)
- ما أن ذكر حارس مرمى الفريق العاصمي مثله الاعلى في الملاعب حتى تدنى مستواه وتلقى مرماه اهدافاً لاتختلف عن الاهداف التي ولجت قدوته!
- بعد التوبيخ للمطبوعة جأت التهنئة بارزة على الرغم من وقوعها كالصاعقة على شلة مقهى المتعصبين!
- كشفت ردود المذيع غير المرغوب فيه على زملائه ضعف ثقافته على الرغم من انه يدعي ان هدفه هو تثقيف المشاهد!
- الاداري السابق اصبح يهاجم الادارة عبر المنتديات خلف الاسماء المستعارة!
- لم يعد لميثاق الشرف الموقع أي قيمة وأصبح حبرا على ورق بعد العبارات الاخيرة والاتهامات القوية !
- هذه المرة حاول خط الفتنة التمويه بتغيير موضوع البرنامج، وكان يحاور ضيفه باستحياء وبلغة مختلفة!
- الاداري المطرود اسقط في يده وهو يشاهد الفريق يقدم لوحة كروية جميلة وينتصر بقيادة رئيسه المثالي!
- على الرغم من مشاركة المهاجم الا ان غيابه عن التدريب يؤكد ان في الاجواء غيم بينه وبين إدارة فريقه!
- رئيس اللجنة المتخصصة اصبح في وضع لايحسد عليه بعد مداخلته في القناة غير المرغوب فيها، واعطى من خلال حرصه على المداخلة ايحاء انه ضد القرار الصارم الذي تضمن مقاطعتها!
- جاب الدنيا طولا وعرضا بحثا عن الشخصية الدولية الرياضية الكبيرة عسى أن تنفي شرعية من منح اللقب الكبير للنادي الكبير، وعندما فشل نفى رحلته الفاشلة!
- الإداري استحق اللقب الجديد الذي أطلق عليه بعد تصريحاته التي بدايتها المثالية وآخرها الهجوم دون سبب!
- ثنائي النكد التموا حول (ابو شنطة) بعدما كان يهددهما ويتوعدهما، وينعتهما بالأوصاف المخجلة!
- القيادة تهنئ وتبارك الانجاز لأبناء الوطن، وهما أشبه بالغربان عبر الفضاء يصرون على عدم الشرعية دون دليل!
- قال إن اللقب عرض عليه، والغريب انه في عهده لم يحصل على أي انجاز، ويبدو انه يتكلم عن مرحلة لا يعرفها أحد!
- الهدف من مماطلة الإدارة بالتسديد هو وضعها في أزمات مالية كبيرة قد تضطر من خلالها الى الابتعاد ويعود إياه الى الأضواء!
- يعد أنصار فريقه بإحضار الصفقات المميزة، بينما هو لم يستطع تسديد قيمة العفش الزائد البالغة ألفي ريال!
- يتباهون بالأولويات التي نالها ناديهم ونسوا ان يضيفوا إليها قصة التسجيل الشهيرة التي كانت نقطة سوداء في تاريخه!
- شتان بين فكر طبيب القلوب وبين تفكير من لفظته الرياضة مع الأبواب الخلفية غير مأسوف عليه!
- الاستقبال تضمن تقديم أدلة دامغة تدين أنصار الاداري المطرود الذين ساقوا الاتهامات لمسؤول الاستثمار والادارة الجديدة دون دليل!
- الاتصال السري ونقل التعليمات الحازمة وراء تجنب الهمز واللمز ضد الرئيس المثالي!
- والد اللاعب أنصف الإداري المثالي وهو يكشف حقيقة من أتى به ودفع له قيمة التوقيع بعدما تهرب بسببها الكثير!
- ظن أن الضيوف والمشاهد متلهفون لمداخلته واسقط بيده أن أي منهم لم يسأله لينهيها المذيع بتقديم الشكر وسط صمت الضيوف!
- الإصرار على عدم مشروعية الجهة الدولية لا يأتي إلا من الطرف المنافس الذي نزل عليه الخبر اشبه بالصاعقة!
- الامين الكحلي اصبح يتحاشى الحديث عن اتحاد الاحصاء الدولي بعدما جاءت الرياح معاكسة لاتجاهه وتوجهاته!
- على الرغم من القرار ضد القناة الا انهم يتعاطفون معها ويمتدحونها بسبب انها تتعمد الاساءة للنادي المنافس!
- البيان تم تحريره في المدينة الساحلية الغربية من قبل (عاشق البيانات)، وتم ارساله الى العاصمة لتوزيعه على وسائل الاعلام!
- استعان ببعض اللاعبين الذين اختلف معهم في السابق لتكثيف الهجوم ضد الحكام وإظهار فريقه بالمظلوم!.
- المتابع اصبح اكثر حيرة من ايهما يطبق اللائحة القديمة ام الجديدة!
- اشاد بلاعبي الفريق المنافس ليس حبا فيهم انما نكاية بادارة ناديه التي هاجمته وذكرته بتاريخه الملطخ بالفشل!
- ظهرت الحلقة الأخيرة من (خط الفتنة) بصورة توحي ان المذيع والمعد رتبا لها دون نفس بعد رفض الشخصية الدولية الحديث للبرنامج!
- لم يسجلوا اولوية في ذكر الحقائق والتعاطي بحيادية تامة وكأنهم سجلوا اولوية باتحادهم ضد منجزات الوطن استجابة للمذيع الوافد الذي استغل سذاجتهما لتمرير اهدافه!
- جاءت لغة الدكتور المثالي لتزيدهم تأزماً خصوصا عندما قال إن الفريق الكبير يستحق كل الالقاب!
- مستشارو المساء ورطوا (المستضيف) لجلساتهم في الكثير من الحالات التي اصبحت تحسب ضده وتقلل من قيمته!
- انتقده عبر وسائل الاعلام، وعندما جمعتهما المناسبة الاجتماعية قبّل رأسه وزاد على ذلك بعبارة (آسف)!
- الاداري اصبح يفكر مع اي هزة مقبلة اختلاق الاعتذار، والانسحاب من المهمة، بعدما عرف ان صعوبة الوضع كانت أكبر مما يتصور!
- انسحاب الضيوف من البرنامج وظهوره غير المشرف وتجنيه على من يختلف معه في الميول ولايحقق مصالحه جعل اصحاب القرار يتخلون عنه!
- قرار صارم وقوي يطبخ على نار هادئة وسيكون ضحيته من يثير الفتن بين ابناء الاسرة الواحدة من خلال اطروحاته البغيضة!
- مقال (ابو رياح) ذكّر الجميع ببيانات أم المعارك، البعض علق: «ربما رفقة السفر وصدمة الحضارة جعلت لديه ثقافة جديدة ودخيلة على المجتمع الاعلامي»!
- (فتى حلب) غاب جراء الصدمة من خسارة فريقه بعدما كان يحلم بالفوز على المستوى الأولمبي، ولكنه عاد بأفكار كلها نرجسية لم (تثمر) إلا عن المزيد من الضحك عليه!
- كشف عمله من خلف الكواليس بدليل اعترافه بتخفيف العقوبة ضد لاعب فريقه