كتب - فيصل المطرفي
تعتزم الإدارة الهلالية اعتماد إضافة لقب القرن الآسيوي الذي حصل عليه النادي مؤخراً عبر الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاءات على اللوحات الحائطية الخاصة بمقر النادي كون اللقب يعد إنجازاً تاريخياً غير مسبوق سيتغنّى به الهلاليون طوال الـ90 عاماً القادمة بعد إنجازاته الكبيرة على الصعيد القاري.
كما ينتظر أن يتم تزيين ممرات النادي بعبارات اللقب التاريخي بالتعاون مع الشريك الإستراتيجي. وتأتي هذه الخطوة متوافقة مع ما قام به نادي القرن على مستوى قارة أمريكا الجنوبية (اتلتيكو بينارول الأورغواني) حينما وضع عبارة (نادي القرن) على مدخل النادي.
يشار إلى أن إدارة النادي الحالية برئاسة الأمير عبد الرحمن بن مساعد أوعزت لأمين عام النادي أحمد الخميس وعضو الإدارة وليد الحكير الاجتماع مع منسوبي الشريك الرسمي لطرح بعض الأفكار المتعلّقة باحتفالية نادي القرن، حيث يتوقّع أن يتم دراستها بشكل مستفيض لإخراج احتفالية تليق بالمنجز الكبير وبجماهير الزعيم بعد أن تطرح على طاولة الاجتماع الشرفي المرتقب
500 ألف عضو احتفلوا باللقب الكبير.. ومخاطبة IFFHS الموضوع الأبرز
(alhilal.com) يتميز بمواكبة أفراح لقب القرن الآسيوي
كتب - عبدالمحسن القبيسي
تفاعل الموقع الرسمي لنادي الهلال (شبكة الزعيم) خلال الأيام الماضية التي واكبت فوز الهلال السعودي بلقب نادي القرن الآسيوي من قبل الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء IFFHS حيث قدم الموقع تغطية شاملة وكاملة ومميزة لمسيرة الفريق الهلالي طوال تاريخ تأسيس هذا النادي العريق، وتزويد الأعضاء والزوار بلقاءات ومقاطع فيديو وصور تاريخية تعود إلى أكثر من خمسين عاماً ماضية، وقد أثمر هذا اللقب بتزايد تواجد محبي الفريق الأزرق في طلب عضوية الموقع الذي وصل عدد أعضائه إلى 500 ألف عضو تغنوا وتراقصوا واحتفلوا بهذا اللقب القاري الذي أشاد به الجميع، عدا بعض الأصوات التي ما تزال تبحث وتشكك بالجائرة بدلاً من ان يقدموا التهنئة، بحكم ان الإنجاز يسجل للوطن أولاً ثم للهلال.
موقع الزعيم وجّه رسالة لجميع من يبحث عن مقر وموقع الاتحاد الدولي للإحصاء حيث قامت الشبكة بمخاطبات الكترونية موثقة مع الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء IFFHS ممثلاً في رئيسه السيد الدكتور إلفريدو بوجي، وذلك من أجل الحصول على مزيد من التوضيحات حول الاتحاد، وقد أوضح إلفريدو عدداً من النقاط المهمة أثناء رده على الموقع الرسمي لنادي الهلال كما اعتراف الفيفا بهذا الاتحاد وان الهدف لديهم ليس ربحياً، كما أكد الفريدو بأنه سيتم تكريم الهلال وذلك في حفل سيحدد موعده بعد الانتهاء من تتويج الفرق في جميع قارات العالم. هذا التصريح المقتبس من الشبكة والذي أتى من أعلى سلطة في اتحاد التاريخ والإحصاء هو رد على بعض البرامج والقنوات التي لم تستطع الوصول والاتصال بهذا الاتحاد، والذي ينم عن حقد تحمله تلك القناة والمتواجدين فيها تجاه الوطن والأندية المشرفة للمملكة، وذلك بعد ان تهجموا على المسؤلين في الاتحاد السعودي في وقت سابق منعوا على أثرها من نقل مباريات دوري زين السعودي، وها هم الآن يحاولون التقليل والهجوم على الإنجاز الهلالي الكبير.
كل جمعة
أمير الفضاء يهنئ الهلال
صالح الهويريني
مازال أصداء حصول الهلال على لقب فريق القرن الآسيوي مستمرة من جراء تلك التهاني التي تصل إلى الإدارة الهلالية تباعاً من الداخل والخارج وبفعل أيضاً أهمية هذا اللقب، وكان آخر تلك التهاني وأهمها هي تهنئة الأمير سلطان بن سلمان (أمير الفضاء) رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعاقين.. (بالمناسبة) ميزة حصول الهلال على لقب فريق القرن العشرين في أكبر قارات العالم أنه جاء استناداً على شروط ومعايير واضحة ويعرفها الجميع وتم نشرها في بعض الصحف وكان متوقعاً سلفاً وبفعل هذه الشروط وتلك المعايير أن يكون هذا اللقب هلالياً..
** بعكس الألقاب الأخرى (أقصد الفردية منها تحديداً) وباعتبار أنه لا يوجد لها شروط ومعايير واضحة أمام المتلقي ولا ندري على أي أساس تم منحها لهذا النجم أو ذاك ومثلما حدث ذلك (هذا على سبيل المثال) للاعب القطري خلفان إبراهيم عندما تم تنصيبه كأفضل لاعب آسيوي.. إضافة أيضاً إلى بعض الألقاب ... ولهذا كان من الطبيعي أن يجد (اللقب الهلالي التاريخي) كل القبول والتأييد من لدى المنصفين والمحايدين، على عكس تلك الألقاب الفردية التي عادة ما يشوبها الغموض وتعتريها الشكوك..
** تظل أول بطولة آسيوية حققها الهلال عام 1412هـ (في الدوحة) من الذكريات الأكثر جمالاً في التاريخ الأزرق على الصعيد الآسيوي، لأنها أول بطولة آسيوية تتحقق لفريق سعودي، ولأنها جاءت أيضاً بعد (3) مشاركات هلالية آسيوية لم تكلل بالنجاح، فضلاً عن أن الهلال وقبل أن يخوض غمار هذه البطولة كان يعاني نتائجياً.. ونفسياً في الدوري المحلي، إضافة إلى انه ذهب إلى الدوحة دون أي ترشيحات مسبقة للفوز باللقب الآسيوي..
** الهلال والنصر (على مستوى الأولمبي) ومنذ انتهاء مباراتهما في الدور الأول من مسابقة كأس الأمير فيصل لموسم 1426هـ، وحتى إلى ما قبل موعد مباراة الأحد الماضي التي كسبها الهلال، كانا قد التقيا في مباراتين فقط وقد فاز النصر بنتيجتي هاتين المباراتين.. (الأولى) كانت في الدور الثاني لمسابقة موسم 1426هـ، وانتهت بنتيجة (1 - صفر) وكان صاحب هذا الهدف هو عبد العزيز الهليل مدافع الهلال (سجله بالخطأ في مرماه).. والمباراة الأخرى كانت هي (نهائي المسابقة) في موسم 1428هـ والتي انتهت بنتيجة (2-1)..
** فكيف يزعم بعض النصراويين ان الهلال لم يكسب النصر (أولمبياً) منذ أربعة مواسم.. وهي (كلها مباراتان فقط)؟ وهل الفوز في مباراتين متتاليتين ويفصلهما موسمان كاملان يستحق المباهاة أو حتى التنويه؟.. (بالتأكيد) لا وألف لا ولكنهم ربما أنهم أرادوا من وراء ذلك إيهام (جهلة التاريخ) ان النصر (الفريق الأول) ومثلما هو عاجز عن تحقيق الفوز على الهلال ومنذ ستة مواسم.. فإنّ الهلال هو الآخر وعلى مستوى الأولمبي مازال أيضا ومنذ أربعة مواسم غير قادر على تحقيق الفوز على النصر..
** مع العلم.. أن النصر (وهذا مهم) وعندما فاز على الهلال (بهدف الهليل) كانت نتيجة المباراة لا تهم الهلال إطلاقاً، لأنه قبلها كان قد حسم أمر تأهله للمرحلة الثانية من عمر مسابقة الأمير فيصل.. كما ان هذا الفوز لم يخدم النصر وباعتبار انه وقبل تحقيقه كان قد غادر البطولة.. فضلاً عن أن الهلال وفي ذات الموسم 1426هـ هو من حصل على بطولة الأمير فيصل..
كلام في الصميم
** لو يجي (بلاتر) بكبرة ويدور على كل واحد منهم في بيته ويقول له (إن الفيفا يعترف برسمية لقب فريق القرن الآسيوي الذي حصل عليه الهلال) وبموجب خطاب رسمي.. لشككوا في اللقب.. ولقالوا.. ولزعموا.. بل ولربما اتهموا بلاتر بأنه هلالي الميول.. (أي بمعنى) أن المقصود بتشكيكهم باللقب هو الهلال وليس في عدم رسميته التي يزعمونها ويحاولون إيهام الآخرين بها..
** مقدم برنامج خط البلدة دائماً ما يردد: إن المشاهد بات على وعي كبير من الإدراك والتمييز.. وهو الذي ومن خلال برنامجه يحاول استغفال هذا المشاهد والكذب عليه وتضليله ومن أجل الإساءة لمن كشفوا حقيقته ومن هم معه وأهدافهم تجاه الكرة السعودية بما يسيء لها وللقائمين عليها..
** قرار طرد عبد العزيز الدوسري بالبطاقة الحمراء لو كان (خطأ تحكيمياً تقديرياً) لربما هضمناه حتى لو كان ظالماً وعندها لن نلوم أيضاَ اللجنة الفنية لو لم تصدر قراراً بإلغاء هذه البطاقة.. لكن أن يأتي هذا القرار بناءً على توصية.. وافتراء من لاعب وضد لاعب آخر فتلك هي أم الكوارث التي جاءت لتبرهن حقيقة ان التحكيم السعودي من جرف لدحديرة، وان قرار الاستعانة بالحكم الأجنبي في منافساتنا المحلية يجب ان يستمر ولمواسم طويلة مقبلة..
** لا أظن أن حسين عبد الغني صاحب الـ(34) عاما سيكمل الموسم الحالي مع النصر، وربما تم الاستغناء عن خدماته قبل ان ينتصف هذا الموسم وبأمر من النصراويين لاعتبارات فنية وأخرى تتعلق بانفعالاته وعصبيته الزائدة حيث بدا أكيداً انه لا يستطيع كبحها وفق شواهد عديدة.. ولأن النصراويين أيضا ربما باتوا يخشون من ان ينعكس ذلك سلباً على نفوس لاعبي فريقهم ويكون المتضرر الأول والأخير ومن جراء ذلك هو النصر الفريق وليس عبد الغني اللاعب.. كما أن فوز الهلال في المباراة السابقة (سيهز) النصر وسيربك مسيرة العمل داخل أروقته ولأسباب نفسية في المقام الأول.. وتذكروا كلامي.
أرقام وحقائق
** منذ موسم 1425هـ وعبر كل البطولات التقى الهلال والنصر من خلال (19) مباراة.. فاز الهلال في (11) مباراة.. أما النصر فقد اقتصر فوزه على مباراتين فقط.. (مع العلم) ان هذين الفوزين النصراويين كانا على مستوى الفريق الأولمبي، وكان واحد منهما في مباراة كانت نتيجتها لا تقدم ولا تؤخر على وضع الفريقين في سلّم ترتيب مسابقة الأمير فيصل وبعد ان طارت الطيور بأرزاقها..
** من خلال آخر (7) مباريات جمعت الهلال والنصر وفي مختلف البطولات (الدوري.. كأس الملك - ولي العهد - كأس الأمير فيصل) لم يتمكن النصر من الفوز على الهلال، وكأن التاريخ بذلك يعيد نفسه إلى الوراء (45 عاماً) وباعتبار ان النصر (وهذه مصادفة غريبة) كان قد عجز ايضا من الفوز على الهلال من خلال أول (7) مباريات كانت قد جمعت الفريقين وعبر تاريخهما وابتداء من موسم 1384هـ - وحتى نهاية موسم 1386هـ..
** منذ ان أصبح سامي الجابر (إدارياً) لم يخسر فريقه الهلال من أمام النصر وطيلة (7) مباريات كانت قد جمعت الفريقين.. حيث انتهت (4) مباريات منها بفوز الهلال في حين كان التعادل هو سيد الموقف من خلال ثلاث مباريات.. حتى (سامي) وهو إداري مازال هو المنتصر..
** عدت إلى شريط مباراة الاتفاق (2-1) والاتحاد في دوري 1404هـ والتي سجل من خلالها جمال محمد مهاجم الاتفاق هدفاً فوجدت ان هذا الهدف قد جاء وبالفعل في الثانية (14) وليس في الثانية (12) ومثلما زعم ذلك جمال محمد نفسه.. ويبقى المثير للاستغراب أن (جمال) لم يعترض على معلومة ان هدفه قد جاء في الثانية 14 إلاّ بعد مرور أكثر من (25) عاماً رغم ان تلك المعلومة كتبت مرات ومرات دون ان يعترض عليها.. لكن ربما انه خاف من ان يطوي النسيان آخر ذكرياته الكروية فراح يزعم أن هدفه مازال أسرع من هدف مهاجم الحزم وليد الجيزاني في مرمى الاتحاد والذي جاء في الثانية 13 قبل ثلاثة أسابيع تقريباً..
هلال) القرن وحساد (أرسطو)..!!
إعداد: خالد الدوس
سُئل زعيم الفلاسفة اليونانيين وأذكاهم (أرسطو) عن مقياس أو دليل نجاحه في الفلسفة والهرولة في مضمار التجارب العلمية وميادين الحِكم البليغة.. فأجاب قائلاً مقولته الشهيرة: (كلما كثر حسادي دليل نجاحي)!! هكذا أعاد (الهلال) ظهور أحفاد (أعداء وحساد أرسطو) من جديد في حقبة العولمة الرياضية بعد فوزه مؤخراً بلقب نادي القرن في آسيا.. وجاء هذا الإنجاز الصادر من جهة عليا رياضياً ليكشف الوجه القبيح لثلة سيكوباتية أصابها المرض أو ما يُسمى بـ(عقدة الهلال النفسية) وهم يهرولون في مضمار الحسد والمرارة من فوز نادٍ سعودي بلقب قاري لا يتكرر إلا بعد (100 عام)!!
فبدلاً من تهنئة الوطن بهذا المنجز الكبير الذي سجله الزعيم في اللائحة الشرفية للإنجازات السعودية نهض الأحفاد وخرجوا من صياصيهم وأخذوا يهمّشون الإنجاز الوطني ويقللون من قيمته ويزيفون الحقائق ويتلاعبون بها حسب الأهواء والمزاجية المتقلبة.. وعلى طريقة حكاوي القهاوي..!! بل اتجه البعض إلى التقول والتحدث على لسان رئيس الاتحاد الآسيوي (ابن همام) في محاولة مكشوفة الأهداف والأبعاد وهم يشرعون ويشرحون ويفندون أن الجهة التي منحت اللقب القاري للهلال ليس لها صلة بالفيفا.. وقالوا إنها غير معتمدة وأخذوا يرشقون الاتحاد التاريخي والإحصائي واتهموه بعبارات يندى لها الجبين ولم يتوقفوا عند محطة ابن همام، بل صعد كبيرهم الذي علمهم السحر إلى أعلى سلطة رياضية وأخذ ينسج خيوط الكذب والافتراء والتقول على لسان مسؤولي الاتحاد الدولي (الفيفا) لعله ينجح في كمينه ومخططه في محاولة فاشلة وبائسة لتشويه المنجز الوطني وإجهاض الفرحة.. ومع تنوع وتعالي الأصوات والأبواق الخاوية فكرياً وأدبياً ضد اللقب الأرزق القاري حصحص الحق وظهر وبان واعتلى صوت الفيفا متحدثاً.. بلغة التاريخ وأرقام الإحصاء ليعلن أحقية وجدارة واعتماد اللقب القاري لنادي الهلال.. هكذا أثبت أزرق الكرة السعودية أنه حجر الزاوية في منظومة التفوق الرياضي بالمملكة ونادٍ يعشق التحدي ويهوى مصافحة الألقاب والصعود إلى سلم الأمجاد منذ أن تأسس عام 1377هـ على يد مؤسسه العصامي الشيخ الوقور عبد الرحمن بن سعيد - أطال الله عمره - الذي بنى صرح تفوقه منذ تأسيسه وقيامه فتوالت البطولات وتعددت الإنجازات وتنوعت الألقاب.. متوشحاً قمة المجد محلياً وآسيوياً.. أما أحفاد (أعداء أرسطو وحساده).. الفئة المريضة التي أكل الحسد قلوبها.. وتشبعت بطونها بلحوم السب والكذب وقذف الآخرين.. فلا يرضيهم إلا زوال النعمة والمنجز حتى لو سجّل باسم الوطن بصيغة وصبغة زرقاء اللون والطعم والرائحة..!!
** نبارك للوطن الإنجاز الآسيوي المعتمد.. ونبارك أيضاً للهلاليين ولرئيسهم الشاعر الرياضي (عبد الرحمن بن مساعد) هذا اللقب التاريخي الذي جاء إنصافاً وتتويجاً لمسيرة الزعيم التي تجاوزت العقد الخامس بثلاثة أعوام من الناحية التأسيسية.. كانت وما زالت حُبلى بالألقاب المتعددة والإنجازات الذهبية على مختلف الأصعدة والمستويات المحلية والعربية والقارية.
كواليس
* ماذا يمكن أن يتوقّع المتلقي من برنامج نصف ضيوفه لديهم ملفات في المصحات النفسية شفاهم الله.
* بعد أن نجح أحدهم في خداع (الفيفا) وتزوير عدد المباريات الدولية للاعبه المفضّل ليكسب لقباً غير مستحق حاول منتحل ومزوّر آخر أن يمارس نفس الخداع بمخاطبته (الفيفا) ومطالبته بمنحه لقب هداف العالم..!!
* الفتى المشاغب خذل الذين تعاقدوا معه عندما تفرّغ للمشاغبات والمشاكسات في الملاعب تاركاً فريقه يتلقى الخسائر.
* بعد ظهوره المرئي الأخير المخجل والمسيء تم الاتفاق على عدم دعوته مرة أخرى أو قبول ظهوره احتراماً للمشاهد ولأطراف رياضية عديدة.
* بعد سقوط ذلك الحكم سقطت آخر الأوراق من يد اللجنة التي وصلت حد الإفلاس.
* فشلت خطة هزيمة الفريق الذي تم تفريغه من دولييه فقد كان الصغار أشرس من زملائهم الكبار.
* بعد أن انقلب ميزان عدد مباريات الفوز والهزيمة لصالح الفريق الكبير اختفت إحصائياتهم واختفى مؤرخوهم الذين لا يطلعون إلا قبل مباريات الديربي.
* لا يخجل وهو يصف نفسه بالمؤرّخ وكل بضاعته شهادة الابتدائية ومجموعة قصاصات من صحف قديمة.
* البرنامج الخليجي الذي دأب على الإساءة يقف وراءه ذلك الفشار.
* اللاعب المشاغب بعد خداعه للحكم وتسبّبه في الطرد الظالم للنجم الصغير تأكد للجميع أن النجم الدولي الصاعد كان على حق فيما قاله عن المشاغب في المباراة السابقة.
* ليس غريباً أنهم من أجل المال يتقبلون العين الحمراء من المذيع الخليجي ويرضون بتهزيئه لهم وإسكاتهم بطريقة فجّة فهم من أجل المال هاجموا رياضة بلادهم ومسئوليها وقلّلوا من إنجازات رياضة بلادهم.
* اللاعب المتلاعب كتب نهايته بنفسه ولن يجد له موقعاً بعد اليوم في الفريق بعد أن تكرّرت سلوكياته المنفلتة التي أعقبت حادثة طرده الشهيرة والمشبوهة ولم يعبأ بمواقف العفو المتكررة.
* ظلوا يمجدون في لاعبي فريقهم الجدد حت دخلوا الاختبار الحقيقي الذي وضع كل لاعب في حجمه الطبيعي.
* امتداح مدير الفريق الكبير ليس حباً وإعجاباً فيه أو في عمله ولكن نكاية في مدير فريقهم الذي أخذوا عهداً بمحاربته حتى يترك موقعه.
* لا يمكن مؤاخذة عازف السمسمية على أقواله أو كتاباته الشاطحة أحياناً والهايفة أحياناً أخرى فملفاته في المصحات النفسية تجعل عدم مؤاخذته واجباً.