على ذاك الطريق الي يسابق خطوت المشتاق أنا مازلت متنقل ما بيـن العيـن و أهدابـه ذكرته و اشتعل صدري والشوق دايم حراق وعفت النوم من شوق كبير وفاتح ابوابه